قدم الجيش المصري يوم أمس الجمعة في مظاهرات الغضب الشعبي المناهض للإنقلاب على إغتيال إبن المرشد العام لأكبر جماعة إسلامية في العالم محمد بديع برصاصتين الأولى في الرأس و الثانية في العين وبذلك تقدّم قيادات الإخوان المسلمين فلذات أكبادها دفاعا عن حرّية وكرامة الشعب المصري.