• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
السبت 24 ذو الحجة 1443, 23-07-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » إلى سيادة الرئيس قيس سعيد: أي حوار مع العالم الغربي تبتغون؟( بقلم ليلى العود)

إلى سيادة الرئيس قيس سعيد: أي حوار مع العالم الغربي تبتغون؟( بقلم ليلى العود)

الصدى نت كتبه الصدى نت
الخميس 4 ربيع الثاني 1442ﻫ 19-11-2020م
in أقلام حرة, تحليلات
33
469
فيسبوكتيوتر

كشف الرئيس التونسي خلال زيارته لدولة قطر عن مقترح مشترك بين قطر وتونس لعقد مؤتمر أو حوار إسلامي غربي يهدف لتحقيق مزيد من الفهم وتجاوز العقبات التي تظهر إثر بعض العمليات الإرهابية التي تتبناها جهات متطرفة.

وأضاف أن هذا المقترح ما زال في طور التفكير بين قطر وتونس وعدد من الدول الأخرى والهدف منه أيضا تجنّب الخلط بين المسلمين وهؤلاء المتطرفين الذين يدّعون أنهم مسلمون وبالتالي الحديث يتركز هنا عن ضرورة التفريق بين الإسلام ومقاصده الحقيقية وبين الإرهاب الذي لا علاقة له على الإطلاق بالإسلام.

اتحاد الشغل: الاعتداءات الأمنية على المتظاهرين “مقدّمة لمرحلة من القمع”

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

مظاهرة حاشدة ضد استفتاء قيس سعيد

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

مبادرة تجعلني أتساءل هل مازال أمل في تحقيق مصالح الأمة الإسلامية و طموحات شعوبها بمثل هذه الحوارات بين مختلف الأمم خاصة وأن الحوارات السابقة كانت عبثية و لمزيد تشتت الأمة و لإلصاق تهمة الإرهاب بها واكتفى فيها المسلمون بالقول أنهم أمة يؤمن قادتها بالوسطية والتسامح والاعتدال و يتبذون العنف والتطرف والإرهاب وغيرها من الشعارات التي يطمح الغرب في سماعها فقط دون وضع الإصبع على مواطن الاختلاف بين هذه الأمم المتحاورة ودون أن يجرأ أي مسلم محاور أن يتهم الغرب بالارهاب والدلائل على ذلك لا تحصى ولاتعد.

ثم هل أن صراع الأمم الاخرى مع المسلمين كان وفق عملية إرهابية عابرة هنا أو هناك و وحده الله يعلم من القائم بها أم أن حربهم وتداعيهم على أمة الإسلام وفق مخطط ممنهج يقوده حلف توراتي إنجيلي ارتكب أبشع الجرائم الإرهابية ضد الأمة الإسلامية عبر عقود وخلال احتلال أوطانها للوصول إلى هدف محدد يخدم إسرائيل؟

فالحرب على المسلمين حرب تقاد من منطلق عقائدي وبحلم توراتي إنجيلي يخطط فيه أتباعه لإبادة الأشرار ( وهم نحن المسلمون ) لهدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم على أنقاضه تحضيرا لعودة المسيح عليه السلام ..فهل في ظل كل هذه العقيدة للعالم الغربي ينفع الحوار بالقول إننا أمة تسامح ووسطية واعتدال والاسلام بريئ من أولئك المتطرفين الذين يرتكبون جرائم باسم الدين الإسلامي ثم ينتهي الحوار؟

فالعالم الغربي هو من يقود حربه علينا باسم الدين ويرتكب أبشع المجازر الإرهابية أينما يوجد مسلمون وكل رئيس أمريكي يحلم أن تكون حرب “هرمجدون” الكبرى على عهده لينال شرف عودة المسيح عليه السلام المشروطة بقيام دولة إسرائيل والاعتراف بيهودية دولتهم وبناء هيكلهم على أنقاض الأقصى.

فالرئيس الامريكي رونالد ريغان مثلا ( رئيس أمريكا في الفترة 1981 – 1989)لم يتوقف في حملة الإنتخابات الرئاسية عن الحديث عن “هرمجدون” أي الحرب الكبرى بين إسرائيل وأعدائها ..ومن أقواله : ” إن نهاية العالم قد تكون في متناول أيدينا … إن هذا الجيل بالتحديد هو الجيل الذي سيشهد هرمجدون”. ورأى أن إضعاف جيران إسرائيل تمشيا مع.إرادة الله معطيا بذلك الضوء الأخضر لاحتلال إسرائيل لجنوب لبنان في 1982م وتنفيذ مجزرة صبرا وشاتيلا الإرهابية والتي راح ضحيتها الآلاف من الشهداء بين فلسطينيين ولبنانيين إضافة إلى جرائم إغتصاب المسلمات وقس عليها مجازر ومذابح أخرى في حق المسلمين في كل مكان و إلى يومنا هذا؟

ثم لنعد إلى ما قاله الرئيس الأمريكي جورج بوش الإبن بعد هجمات 11 سبتمبر 2001 .التي كانت من مخططهم كما راى محللون..فقد اخذ بوش المشعل عن رونالد ريغان في “الحرب المقدسة” وقال ان الحرب على “الإرهاب” ستبدأ وأن الله أمره في منامه بالقضاء على أشرار العالم وأن حربه ستكون صليبية .بل ان بوش اعتبر المسلمين هم يأجوج ومأجوج الذين يجب القضاء عليهم في “حربه المقدسة.

فعن مجلة “لونوفيل أوبسرفاتور” الفرنسية أن الرئيس جورج بوش الابن اتصل بالرئيس الفرنسي جاك شيراك قبل أيام من غزو العراق ليحثه على تغيير موقفه الرافض. .و أدلى بوش في هذا الاتصال بحجج كثيرة حول عدالة الغزو أو الحرب، لينتهي إلى القول أن هذه الحرب إنما هي تنفيذ لإرادة الله ، و أنه أخذ على عاتقه تخليص العالم من الدولة المارقة والشريرة وسيعمل على خوض معركة “هرمجدون” بكل ما أوتي من قوة، من أجل القضاء على “غوغ” و”ماغوغ”” .

و لم يفهم جاك شيراك كما تقول النوفيل أوبسرفاتور، ما الذي قصده بوش بمعركة “هرمجدون” وبما أطلق عليه”غوغ” و”ماغوغ” فاستدعى مستشاريه في القصر وروى لهم ما قاله له بوش حول أن العناية الإلهية تدعوه لغزو العراق. وطلب منهم على وجه التحديد إفادته بسرعة عما عناه الرئيس الأميركي بالعبارات الثلاث التي لم يفهمها وهي “هرمجدون” و”غوغ” و”ماغوغ” .. وقد استلزمت المسألة وقتاً للحل ذلك لأن الطائفة الكاثوليكية التي يدين بها أكثر الفرنسيين لا تركز على مثل هذه العبارات الواردة في التوراة. لذلك اتصل مستشارو شيراك بزعماء الفرع الفرنسي للفرقة “الإنجيلية” التي ينتمي إليها بوش ليسألوهم عن فحوى هذه العبارات .. عندها توضح كل شيء : فبوش يعتقد ان المعركة الكونية الحاسمة بين قوى الخير وقوى الشر ستجري قريباً في العالم في مكان يسمى في التوراة “هرمجدون” ، و ان “غوغ” و”ماغوغ” هما “يأجوج” و”مأجوج” الورادان في سفر حزقيال.. ولما كان بوش مع “إسرائيل” بالطبع على أساس ان وجودها ضروري “للمجيء الثاني للمسيح” ، فإنه يسارع إلى المنطقة للقضاء على “يأجوج” و”مأجوج” مستبقاً ضربتهما المتوقعة “لشعب الله المختار”.

ولا ننسى كذلك ما فعله الرئيس باراك أوباما من إرتداء القبعة الدينية اليهودية وما كتبه في رسالته التي وضعها في حائط البراق المسمى زورا حائط المبكى ومما جاء في رسالته تلك “إلاهي اجعلني أداة لمشيئتك . “كما لا ننسى دعوته من مصر للاعتراف بيهودية دولة إسرائيل للوصول إلى السلام الشامل مع المسلمين.

ويستمر حلمهم مع المعتوه دونالد ترمب ويكمل المخطط بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وابرام ما يسمى “صفقة القرن”.. وتقول الكاتبة الأمريكية والباحثة في الشؤون الدينية، ديانا باس، في مقال كتبته لـ”سي إن إن”، إن الكثير من الإنجيليين المؤيدين للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يعتبرون الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل قضية أبعد بكثير من السياسة أو الدبلوماسية، بل هي تصب مباشرة في صميم عقائدهم ونظرتهم إلى اقتراب “يوم القيامة” وعودة المسيح الثانية.

فكيف سيواجه المسلمون كل هذا المخطط عند إقامة أي حوار مع العالم الغربي؟ ومن هم المعنيون بالحوار مع العالم الغربي الذي اقترحته قطر و تونس؟

سؤال يطرح نفسه حول من هم المعنيون بالحوار من الجانب الإسلامي..هل هم علماء الأمة وأغلبهم في سجون أنظمة الإستبداد كسجون آل سعود؟ هل هي مؤسسة الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين وقد صنفت إرهابية وتقاد ضدها حرب شرسة يشارك فيها مسلمون من بينها المدعوة عبير موسي زعيمة ما يسمى الحزب الدستوري الحر بتونس؟ ام هم علماء وشيوخ البلاط الذين بدأوا ينظرون إلى التطبيع مع إسرائيل ومن بينهم إمام الحرمين عبد الرحمان السديس؟ أم يا ترى سيكون سياسيو العالم الإسلامي من يقودهذا الحوار ليقولوا فيه إن أولئك المتطرفين الذين يحتكرون الدين لا يمثلون الإسلام ونحن مع الإعتدال والتسامح و ضد الإرهاب دون ان يجدوا الشجاعة ليقولوا لقادة العالم الغربي أنتم قادة الإرهاب العالمي؟

وتعالوا قرائي الأعزاء آخذكم إلى حوار مهزلة من حوارات العالم الإسلامي مع أمة النصارى واليهود سنة 2008 و لن يكون أي حوار مستقلبي إلا على شاكلته.

ففي 12 نوفمبر 2008 أقيم بنيويورك مؤتمر ثقافة السلام و حوار الأديان و حضر فيه رؤوس الإرهاب العالمي أمثال جورج بوش وتسيبي ليفني وشمعون بيريز..و كان بمبادرة من الملك السعودي الراحل عبدالله و أنفقت عليه المملكة العربية السعودية من أموال أرض القداسة و حققت أحد أعظم رغبات اسرائيل وهو الاجتماع بالقادة العرب و من ثم التطبيع المجاني.

وما حدث في هذا المؤتمر يجعلنا نتساءل هل مازلنا نأمل في جدوى أي حوار مع العالم الغربي؟

فتسيبي ليفني” التي جاءت ممثلة عن اليهودية طالبت بالقضاء على الإرهابين في الامة الإسلامية و ادعت أن ما يقع في المساجد و المدارس الإسلامية خطر على أمتها و على القادة العرب أنفسهم لتزيد بكلامها زرع الفتنة ليس بين الأمم فحسب بل بين الشعوب المسلمة و قادتها الذين يسمحون باستمرار هذه المهزلة التي يتسلى فيها بعض أفراد الأمم الأخرى بضرب الحاكم بالمحكوم في أمتنا أو العكس و ذلك وفق ما تتطلبه مصالحهم و أهدافهم.

أما “جورج بوش” الممثل عن المسيحية فقد عبر عن عدم ندمه على شن الحرب على أفغانستان و العراق و قال أن حربه على هذين البلدين هي حرب دينية هدفها ضمان حق الفرد في تغيير دينه والسماح بالحريات الدينية….و هذا كلام خطير جدا لأن بوش استعمل فيه عبارة حق الفرد في تغيير دينه و ليس الحفاظ على دينه و الدفاع عنه ..و على علمنا ليس هناك في العراق أو في أي بلد مسلم آخر من أشعر بوش برغبته في تغيير دينه إلا اذا كان هو من أراد القيام بذلك إثر الوحي الإلاهي الذي ادعى فيه أن الله قد كلفه بتظهير العالم من الأشرار و بإقامة عالم الحرية دون تحديده لمفهوم الحرية..و إذا ما وقفنا على ما وقع في سجن ابو غريب من تدنيس للقرآن وإرغام المسجونين على الإباحية و الشذوذ الجنسي نفهم أن غاية الحرب تغيير أخلاق المسلمين المستمدة من دينهم بنظام عالمي يفرض على المسلمين باتفاقيات دولية و بقوة السلاح و يسمح فيه للفرد بالتصرف بكامل حريته ليكون عبدا لنزواته و شهواته دون دين يمنعه من ذلك لنقف بهذا على آية من آيات الله يعلمنا فيها عن أصل صراع هذه الأمم مع أمة الإسلام “وَلا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ ٱسْتَطَٰعُواْ ۚ-217- البقرة”.

أما المسلمون المشاركون في هذا المؤتمر و الذين يفتقدون إلى ثقافة الحوار مع شعوبهم فإنهم كعادتهم في كل حوار ثقافات و أديان قد جادلوا بتلك الشعارات الجوفاء عن تسامحهم واعتدالهم ووسطيتهم كما جادلوا اليهود والنصارى بالتي هي أحسن عملا بقول الله ..”ولا تجادلوا أهل الكتاب الا بالتي هي أحسن الا الذين ظلموا منهم – 46- العنكبوت- ” و بما أنهم لم يروا بينهم ظالما في قاعة الحوار لا تسيبي ليفني و لا شمعون بيريز ولا جورج بوش فقد اكتفوا بمد أياديهم بالتسامح و بالتاكيد على أن خيارهم الاستراتيجي هو السلام و لا شيء غير السلام و لم يطلبوا من أتباع الأمم الأخرى كما يطلب منهم الغاء الآيات التي تحرض على كراهية المسلمين و منها القائلة بأن جد المسلمين إسماعيل متوحش …حيث جاء في الاصحاح 16 من كتاب التكوين” و ستلدين ابنا (الخطاب لهاجر) تدعينه اسماعيل- و معناه الله يسمع – لأن الرب سمع صوت شقائك و يكون إنسانا وحشيا يعادي الجميع و الجميع يعادونه و يعيش متوحشا متحديا كل إخوته” …أو الآيات الداعيةالى عدم التعايش الأخوي و التي جاءت على لسان سارة.. “اطرد ابن هذه الجارية فإن ابن الجارية لا يرث مع ابني اسحاق-الاصحاح 21 من كتاب التكوين ” ..أو كالآيات المحرضة على تدمير العراق و من بينها : “افعلوا بها ما فعلت بكم و ضاعفوا لها جزاء ما اقترفت ..انزلوا بها من العذاب و الشقاء على قدر ما عظمت نفسها و ترفهت..هكذا تدفع بابل المدينة العظمى فتختفي إلى الأبد..لن يسمع فيك غزف موسيقى بعد اليوم و لن تقوم فيك صناعة بعد الآن ..-الاصحاح 18 من كتاب الرؤيا ” .

فلماذا لا يطلب المسلمون منهم نسيان حقدهم الماضي على العراق و بابل التي سباهم اليها نبوخذناصر و يمدوا أياديهم بالتسامح و يتركوا العراق للعراقيين.

هذا وخرج المجتمعون من هذا المؤتمر الخبيث بضرورة مقاومة الإرهاب و إقامة السلام ليفيق العالم على أن الإرهاب الذي يجب أن يقاوم بعد هذا المؤتمر بشهر ونيف هي المقاومة الفلسطينية في غزة حيث شنوا حربا على حركة حماس في 27 ديسمبر 2008 ( حرب الفرقان) وأسفرت عن استشهاد 1417 فلسطينياً على الأقل (من بينهم 926 مدنياً و412 طفلاً و111 امرأة) وإصابة 4336 آخرين،و قد كانت تسيبي ليفني قبل هذه الحرب بيوم في مصر تصافح الرئيس حسني مبارك وتلتقط معه الصور ويقهقهان كما قال رئيس حكومة الكيان الصهيوني آنذاك إيهود أولمرت أن هذه الحرب كانت بمباركة القادةالمسلمين.

فهل مازال يشك من يشك أن الحرب على الإرهاب هي حرب على الإسلام والسلام المنشود هو تطبيع المسلمين التام مع إسرائيل ثم الموافقةعلى هدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل المزعوم أملا أن يعود لهم المسيح عليه السلام ليبارك دولتهم وهيكلهم؟

وهل مازال ينفع المسلمون خاصة السياسييون منهم اقامة حوار مع هذه الامم وجعبتهم فارغةمن اي رسالة ويخشون القول بان رسالتنا هي الإسلام وتعالوا نتحاور من خلالها لانها الدين المهيمن والتي سيحكم بها عيسى عليه السلام عند عودته و أنتم الذين تحلمون بعودته وتخططون ابشع الجرائم في ذلك؟

فالحوار ليس حوار شعارات جوفاء من أمة مشتتة ممزقة وكل فيها يغني على ليلاه ومن أمم تسعى للقضاء على الإسلام والمسلمين بل يجب أن يكون حوار برسالة جاء بها جميع الرسل عليهم السلام وهي الإسلام التي سيحكم بها عيسى عليه السلام الذي ينتظرون عودته.

لذلك أقول في ختام مقالي إذا لا يشارك المسلمون في حوار أهم عناوينه مصير الأقصى و بناء الهيكل المزعوم وعودة المسيح عليه السلام و ماهو مفهوم الإرهاب وهي العناوين التي يقودون علينا حربهم من خلالها فلا فائدةفي حوارهم عن أمتنا وليوفروا وقتهم والاموال التي ستصرف على مثل هذه الحوارات ويسعون للم صفهم اولا حتى يتحاوروا مع الأمم الاخرى من منطلق القوة ومن منطلق إيمانهم بالرسالة التي يريدون التحاور فيها ويبدو أن هذا لن يتم إلا بمعجزة من الله تطهر كل الامة أولا من الخونة والعملاء الذين يهرولون للتطبيع ويذلون أمتنا بل ويمدون اياديهم القذرة للغرب ضد المسلمين وضد مساجدنا باسم الحرب على الإرهاب.

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن