منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الثلاثاء 13 جمادى الآخرة 1442, 26-01-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » الإجراء الحدودي “S17”: ممارسة غير دستورية.. وقنطرة لعودة الدولة البوليسية!!

الإجراء الحدودي “S17”: ممارسة غير دستورية.. وقنطرة لعودة الدولة البوليسية!!

نور الدين فردي كتبه نور الدين فردي
السبت 20 ذو القعدة 1441ﻫ 11-7-2020م
in تحليلات
84
1.2k
فيسبوكتيوتر

أصدرت مؤخرا المحكمة الإدارية مجموعة من الأحكام القضائية لفائدة مواطنين وضعوا قيد الإجراء الحدودي S17.

 وبيّنت المحكمة أنها وبإصدارها تلك الأحكام أكدت تكريسها لجملة من المبادئ المستقر عليها في عديد القضايا المماثلة والمتعلقة بعدم شرعية الإجراء الحدودي S17 بالاستناد إلى أنه طالما لم يتضمّن التشريع الوطني أيّ إجراء قانوني يسمّى(S17) يُطلق يد الإدارة في الحدّ من حرية الأفراد المشتبه فيهم في التنقل دون حكم أو إذن قضائي فإن وزير الداخلية يكون قد استحدث إجراء جديدا يحدّ من الحريات لم ينص عليه القانون.

blank

من سيربح الإنتخابات الأمريكية.. بايدن أم ترامب؟بقلم عبد اللطيف درباله

الأربعاء 18 ربيع الأول 1442ﻫ 4-11-2020م
194
blank

الفرنكفونيون في تونس: أيتام فرنسا وبيض الجراد

السبت 7 ربيع الأول 1442ﻫ 24-10-2020م
3k

آلاف المواطنين تحت الحصار

آلاف المواطنين يوضعون سنويا قيد ما يعرف بالإجراء الحدودي S17 ، قيد غير محدد بزمن معين وقد اعتبرته المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب في تونس “اعتباطي ودمر حياة الأشخاص الخاضعين له خاصة وأن هذه التدابير غير قانونية ولا يعلم بها الشخص الخاضع لها إلا أثناء إيقافه للتأكد من هويته”.

وقد تسبب هذا الإجراء في منع الآلاف من المواطنين من التنقل ما تسبب في خسارة بعضهم وظائفهم وآخرون باتوا يعانون مشاكل عائلية ونفسية كبيرة..

ولكن وعلى الرغم من أن الآلاف اعتبروه إجراء غير منصف ويحد من حريتهم في التنقل إلى درجة أنهم أطلقوا حملة “سيبني نعيش” فإن الداخلية اعتبرته إجراء وقائيا لحماية البلاد من كل الخروقات.

مصنفون بالصدفة

يجمع ضحايا “S17″ إلى أنه لم يتم إعلامهم بهذا الإجراء إلا عن طريق الصدفة بعد منعهم أو تعطيلهم من السفر أو بمناسبة استخراج وثائق رسمية.

ففي السادس من ديسمبر 2016 تم استدعاء معز الوشني لمنطقة الأمن بولاية بن عروس بحجة وجود إشكال في بطاقة هويته، ليجد نفسه في وضعية استجواب لساعات طويلة من أعوان الأمن بشبهة إرهابية، لتتحول حياته بعد ذلك التاريخ لسجن كبير.

بدوره, محمد ضياء عرب شاب عمره 30 سنة أصيل مدينة منزل بوزلفة أحد ضحايا الإجراء الحدودي”أس 17″ أقدم على الانتحارحرقا .

ويقول اسكندر عرب شقيق محمد ضياء في شهادته “خويا مات مقهور على خاطر الإجراء الحدودي الي عملوهولو رغم الي ماعندوش لا قضايا لا سوابق خويا عاقل اما غاضتو 3 سنين وهو تحت المراقبة الادارية”.

و. س هو ضحية أخرى منعته القيود من السفر وحرمته من الإرتزاق وذللك منذ إدراجه بالإجراء الحدودي “S17” في أعقاب أحداث بن قردان سنة 2016 على خلفية وشاية كيدية وفق قوله.

 وأكد أن تنقلاته من الجنوب التونسي إلى العاصمة والمطالب الكثيرة التي تقدم بها لوزارة الداخلية لم تفلح في تسوية وضعه رغم تأكيدات مصالح الوزارة نفسها في رفع الحظر وتخفيف القيود.

هيثم بن عياد هو الآخر ضحية يشترك مع بقية ضحايا الإجراء الحدودي في معاناة تتفاقم عبر السنوات، لكن ربما معاناته تتخذ صبغة أكثر تراجيدية.

فهو كان بحاجة لاستخراج جواز سفر وبطاقة السجل العدلي في آجال محددة بغرض السفر لمواصلة دراسته في الخارج غير أنه ضاعت فرصته، في مظلمة يتعرض لها منذ 2006 عندما كان يبلغ من العمر 18 سنة على خلفية مشاركته في مظاهرات لنصرة فلسطين بعد أحداث سليمان.

رد وزارة الداخلية

في فيفري 2019، قال مدير عام حقوق الإنسان في وزارة الداخلية محمد علي خالدي، في تصريح إعلامي، إنّ الوزارة أصدرت ملحوظة مهنية بعدم تطبيق الإجراء الحدودي “S17” داخل المدن واعتماده فقط في نقاط العبور الحدودية.

وتعتبر وزارة الداخلية أن الإجراء الحدودي  مسألة أمنية بامتياز ولا يمكن الخوض فيها بأي شكل من الأشكال.

وتقول وزارة الداخلية إن الإجراء الحدودي “S17 ” هو إجراء يقضي فقط بالإستشارة في وضعية أشخاص من المواطنين التونسيين أو الأجانب ثبتت لوزارة الداخلية بمعطيات جدية علاقتهم بالمجموعات الإرهابية سواء من خلال سعيهم إلى الإلتحاق بهذه الجماعات ببؤر التوتر أو بالجبال التونسية أو بمساندتهم بشريا وماديا ليتسنى لهم تنفيذ عمليات إرهابية”.

وتؤكد في معرضه ردها على الانتقادات التي تطال هذه الإجراء الحدودي أن هذا الإجراء يجد سنده القانوني” فيما يخوله الأمر عدد 50 المنظم لحالة الطوارئ للسلطة التنفيذية من اتخاذ تدابير استثنائية بصفة وقتية إلى حين زوال موجبها بما فيها تلك المتعلقة بمراقبة التنقل والجولان داخل التراب التونسي وعند مغادرته أو الحلول به”.

 وكشفت في المقابل تقارير حقوقية وتحقيقات صحفية أن هذا الإجراء يستغل في تقييد حرية أشخاص تشتبه وزارة الداخلية في علاقتهم بالإرهاب أو بشبكات الدعارة خارج البلاد التونسية التي تستغل تونسيات في نشاطاتها وأن اتخاذه يتم بالاستناد لتقارير أمنية تستند للمظهر الخارجي “للشخص” أو الشكوك التي تحوم حول ضلوعه في نشاط مشبوه لدى مصالح الأمن.

Tags: مقال رأي
المقال السابق

إرتفاع إحتياطي العملة الصعبة

المقال التالي

أهالي رمادة يُمهلون رئيس الجمهورية 24 ساعة لردّ الاعتبار

المقال التالي
blank

أهالي رمادة يُمهلون رئيس الجمهورية 24 ساعة لردّ الاعتبار

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. أدخل الآن

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن
نستخدم نحن وشركاؤنا تقنيات مثل ملفات الارتباط، كما نقوم بجمع معلومات خاصة بالمتصفح
من أجل توفير أفضل خدمة رقمية ولجعل المحتوى والاعلانات، الموجهة إليك، شخصية.
هل أنت موافق على تحميل الكوكيز؟