دعت دراسة إسرائيلية لإعادة محمد دحلان، القيادي المفصول من حركة “فتح”، نحو دائرة التأثير في الأراضي الفلسطينية، و تمكينه من خلافة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، و ذلك من خلال إدماجه في مسار التهدئة بين إسرائيل و حماس.
و شددت الدراسة على أن الإمارات معنية بتعيين قائد جديد للفلسطينيين يكون، بحسب تعبيرها “أكثر إنسجامًا مع الإستعداد السعودي الإماراتي للتعاطي مع صفقة القرن” و أوضح معد الدراسة أن أهم مصادر الدعم التي يحظى بها دحلان تتمثل في طابع العلاقة الوثيقة التي تربطه بولي عهد الإمارات، محمد بن زايد.