منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الأربعاء 5 رجب 1442, 17-02-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » أقلام حرة » الاضطــرابــات الأخيـرة..الأكَـمة ومـا وراءهـــــــــــا!!! بـقلم : صابر النفزاوي

الاضطــرابــات الأخيـرة..الأكَـمة ومـا وراءهـــــــــــا!!! بـقلم : صابر النفزاوي

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأثنين 5 جمادى الآخرة 1442ﻫ 18-1-2021م
in أقلام حرة
16
226
فيسبوكتيوتر

لم يعُد هنـاك أدنى شك في أنّ أبرز من يقف وراء الاضطرابات الأخيرة هو “اليسار الماركسي” الّذي بات على هامش العمليّـة السياسيّة بعد الانتخابات الأخيرة، والبيانـان الأخيران الصّـادران عن الاتحـاد العام لطلبة تونس و”حزب العمّـال” لا يكشفان بقدر ما يؤكّـدان هذه الحقيـقـة، هذا فضلًا عمّا تشي به طبيعة الخطاب الّذي تتبنّـاه أكبر الصفحات الفايسبوكيّـة يساريّـة الهوى،، والمفارقة هنا أنّ “الـعنف الثوري الأفـقي/التلقـائي” المعوِّل على “الـحسّ الـشّـعبـي” لا علاقـة له حقيقـةً بالأدبـيّــات المـاركسيّـة الـمُنظِّرة للعمل الـثّوري المُدبَّر والمنظَّم وهذه نقطة خلاف رئيسيّـة بين الـرّوسي الفوضَوي/الـلّاسلطوي/الـلّادولتي “باكونين” وبين الألمـاني “كارل مـاركس”،، وهذا في الـنّـهـاية رجع صدى لذلك الـتّشوّش أو التشوّه الإيديـولـوجي الـطّارئ على “الـيسـار العربي” عـمومًـا ..
سياسيًّـا وهذا ما يهُمّنـا الٱن،، ربّـما هي مِن لحظات الالتفاف النّـادرة التي يجتمع فيها مثلّث الأزلام واليسار الاستئصـالي وقطاع واسـع من المحسوبيـن على الصفّ الثّوري ..
فالنّظام القديم الّذي لم يمُت يتملّكه نزوع مزمن إلى استغلال المزيد من المساحات الفارغة في السلطة وفي الإدارة، واليسار الجريح بات على يقين أنّه لا سبيل للعودة إلى صدارة الحدث السياسي عبر صندوق الاقتـراع وأنّ “الـحلّ” يجب توليـده قيصريًّـا بتعميق حـالة الاحتقان العام، أمّـا من يرفعـون شعـارات “الـثّورة” فـمنهُم مَن يجد في الـتعثّر الاقتصادي والشواش الاجتماعي والانقطـاع الـتّواصلي بين وداخل مؤسّـسـات الـحكم فرصـة ذهبيّـة لتغذيَـة حـراك شعبي قد يصل هذه المرّة إلى منتهـاه الـثّوري الـمأمـول، وبطبيعة الحال لا يمكن تجـاهل هـاجس “الإقصـاء الإيديـولـوجي”، دون أن نذهل عن تقاطع مصالح هؤلاء مع مصالح عصابات الحقّ العام والجريمة المنظّمة ..
وبين هذا وذاك نجد قيس سعيّـد و”تنسيقيّـاته المحليّـة” غير المعلَـنـة ومشـروعَـه الّذي سمعنـا عنه الكثيـر ولا نعرف عنه إلّا القليـل، مشـروع أفقي/قـاعدي/هـلامي ينطلق من المحلّي فَـالـمركزي في شكل من أشكال التّذرير المجـالسي/الفوضوي للسلطـة، وبطبيعـة الـحـال لا يمكن لهكذا أفق نضـالي شعبوي مناوئ للحزبيّـة إلّا أن يكون بِـرسم التوظيف السياسي المُغرِض لتحريـك الجمـاهيـر واستغـلال مطالبهـا المشروعـة، خصوصًـا مع ما يحظى به الـرّئيـس من شعبيّـة واسـعـة “مفترَضة” مبنيّة على نتيجة الانتخابات الرئاسيّـة السابقـة ..
بل إنّ انخـراط أطـراف من الـقصر بشكل مبـاشـر في ما يحدث من شغب لم يعُد مستبعَـدًا وليس أدَلَّ على ذلك من مشروع التحوير الوزاري الأخير التي استهدف “وزراء الرّئيس” وقبل ذلك التسميـات الّتي حاول وزير الداخليّـة الـمُقـال تمريرَهـا دون استشـارة رئيس الـحـكـومة الّذي يُنظَر إليه بحزامه السياسي كـخصم مباشر لرئـاسة الجمهـوريّـة رغم أنّه كان من اختيارهـا ..
ما يبدو أَوضَح من أن نشير إليه هو أنّ هناك إصرارا على تخليق حالة «#الـخطرالـدّاهم» كمبرّر دستوري (الفصل 80) لتعليق العمل بالدستور ومن ثَمّ تجميـد عمل البرلمان باعتباره مؤسسة منبثقة عنه فضلًا عن التّـرفيع في درجة “حالة الطوارئ”، مع ما يفتح عليه ذلك من إجراءات استثنائيّـة موجَّهة ومِن تحييد كامل لمُخرجات الانتخابات التشريعيّـة وبالتالي التمكين لرئيس الجّمهوريّة بطل مرحلة مابعد الدستور وما فوقه بنصٌ الدستور بصفته القـائد الأعلى للقوّات المسلّـحة ورئيس مجلس الأمن القومي !.. غير أنّنا ورغم ما تقدّم لا نستطيع إنكار حقيقة وجود نوازع تغيير وتثوير لدى الشباب،، وهي نوازع تعوّدنا على ظهورها بشكل موسمي.. إذ لن يكون هناك تحريف أو متاجرة بشرف الحقيقة إذا قلنا إنّ معظم الثورات الكبرى عبر التاريخ اندلعت في فصليْ الخريف والشتاء، منذ ثورة(14/17) دأب النفَس الاحتجاجيّ على استغلال (أو التأثّر ب) هذا المعطى الطبيعي للتٱمر على أعصاب السلطة، بطبيعة الحال نحن هنا لسنا بصدد التسويق لتلك التقعيدات الصُّدفويّة المسقطة على غرار «دول الكوكا كولا لا تحارب بعضها» بل نحن إزاء مبحث قابل للتعليل السوسيوسيْكولوجي؛ فالظروف المُناخية الخريفيّة والشتويّة تستثير مشاعر الحرمان لدى الطبقة المفقّرة وتُذكي نوازع الاحتجاج لدى الشباب وتحفّزهم على مساءلة السائد والاشتباك بعناصر الواقع.. هذه “القابليّـة للثورة” الّتي لا يمكن إنكارها أو تجاهلهـا يمكن أن تُشكّل على المدى القريب أو المتوسّط “نواةً” لتحرّك أوسع وأعمق برُقعته وعناوينه ومُؤثّثيه، لكنّ مُجرّد بروز هذا “الوعي الثوري” بين الفينة والأخرى لا يُبرّر استسهال الحديث عن «ثورة جديدة» عليها الاندلاع الآن وفورًا !.. على “قادة الرأي” والمؤثّرين في الرأي العام التوقّف عن حثّ النّاس على الخروج لإسقاط «النّظام»، عليهم بدلا من ذلك العمل مع الجماهير على إعداد قيادة واضحة بفكرة ناظمة تبيّئ الظّروف لتغيير حقيقي يلامس عظم الدّولة .. الانتفاض للهدم دون أفُق للبناء في لحظة تبدو فيها ملامح “العدوّ” غير واضحة مثلما كانت الحال قبل 14 جانفي يرمي أيّ حراك شعبي “غوغائي” في مهبّ #التوجيـهعن_بُعد بما يعنيه ذلك من توظيف داخلي يتقاطع مع الاستثمار الخارجي والتحكّم بالتالي في حجمه ومُخرَجاته !..
الاحتجـاج بتسقيف مطلبي راديكالي/حَدّي مع غياب “الرأس” والافتقار إلى “المشروع” هو مجرّد “جهد مادّي أجوف” يصبّ خراجُه بالضرورة في جراب «النّظام» وأعمدته القادرة على إيهامك بأنّ تغييرا عميقًا حقيقيًّا قد حصل وأنّك بطل هذا “التّغيير” !..
وحتى اطمئنان البعض للمصالحة الخليجيّـة واعتبارها قطعًـا للطّريـق على “الانقلابيّـيـن” فلا نراه في طريقه لأنّنا لا نعلم حقيقة ما تمّ التوصّل إليه بين “الفـرقاء” من تفاهمات سريّـة قد يكون من بينها الإجهاز على التجربة التحرّريّـة في تونس، ويكفي هنا أن نشير إلى أنّ قناة “الـغد” الإمـاراتيّـة تنقل وبتركيز لافت الأعمـال الـتّـخريبيّة وتقدّمها على أنّها تحرّكـات احتجـاجيّــة !..
في سياق متّـصِل،، من السّذاجـة الرّكـون لفكرة أنّ “المشروع الانقلابي” لا يمُر دون ضوء أخضر غربي، إذ إنّ تطوّر الأحداث في الدّاخل بطريقة دراميّة نحو صيغة انقلابيّة(ما) سيدفع “الكفيل الغربي” إلى التعامل فورًا مع “الحصان الرابح” حتى لو كان “انقلابيّـًا” !!!!!..

✍صــابــر الـنّــفــزاوي:كاتب وناشط سياسي

blank

الرباعي الراعي للحوار يتحرك لحل الأزمة الراهنة…فهل يكون حوارهم كسابقه في 2013؟

الأربعاء 5 رجب 1442ﻫ 17-2-2021م
226
blank

تصفيات أفروباسكيت 2021:القائمة النهائية للمنتخب التونسي

الأربعاء 5 رجب 1442ﻫ 17-2-2021م
23
Tags: تحليلاتتونس

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. أدخل الآن

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن