• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الخميس 18 شوال 1443, 19-05-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » التحالف العربي يغادر اليمن.. ويخلف “بلدا حزينا” بقبضة الحوثي

التحالف العربي يغادر اليمن.. ويخلف “بلدا حزينا” بقبضة الحوثي

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأربعاء 27 شعبان 1443ﻫ 30-3-2022م
in تحليلات
2
23
فيسبوكتيوتر

نقل التلفزيوني السعودي صباح اليوم الأربعاء 30 مارس 2022، في خبر عاجل أنّ قرار التحالف بوقف العمليات العسكرية في اليمن دخل حيز التنفيذ.

وكان التحالف الذي تقوده السعودية قد أعلن، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء- الأربعاء، وقف العمليات العسكرية في الداخل اليمني، وذلك بهدف تهيئة الظروف المناسبة لإنجاح المشاورات التي تحتضنها الرياض، وخلق بيئة إيجابية خلال شهر رمضان المبارك لصناعة السلام وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن.

أردوغان يلتقي الملك سلمان وولي عهده في جدة

الجمعة 28 رمضان 1443ﻫ 29-4-2022م
13

وزير الخارجية الأمريكي: ما يحصل في تونس حال دون حصولها على مساعدات مالية

الجمعة 28 رمضان 1443ﻫ 29-4-2022م
13

وذكر المتحدث الرسمي للتحالف، تركي المالكي، أن قرار وقف إطلاق النار الذي يأتي استجابة للدعوة المقدمة من الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، نايف الحجرف، سيدخل حيز التنفيذ اعتباراً من الساعة السادسة من صباح اليوم الأربعاء، بتوقيت مكة المكرمة.

وأكد “وقوف قيادة القوات المشتركة للتحالف الدائم مع أبناء الشعب اليمني الشقيق لتحقيق تطلعاته وبناء دولته وبما يحقق الأمن والرخاء”، وفق تعبيره.

وكان التحالف العربي بقيادة السعودية ودعم من الولايات المتحدة تدخل عسكريا في اليمن في مارس 2015، بهدف كبح جماح الحوثيين ودعم حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي، والتصدي لما قيل إنه “نفوذ متنام لإيران في المنطقة”.

التخلي الأمريكي

إنّ المتابع للتطورات السياسية للحرب العربية في اليمن، يمكن أن يستنتج أنّ ما ذكر على لسان المالكي ليس إلا “جملا دبلوماسية” أخفت الدواعي الحقيقية لهذا الانسحاب بعد 7 سنوات من دمار الحرب في “يمن سعيد” تقاذفته السعودية و”تحالفها” العربي مقابل تمدد قوات الحوثي الذي بلغت صواريخه المملكة العربية السعودية.

ذلك أنّه بعد 7 سنوات من إعلان السفير السعودي لدى الولايات المتحدة عادل الجبير، من واشنطن، بدء الحرب في اليمن، دعا الرئيس الرئيس الأميركي جو بايدن سوم 4 فيفري 2022، إلى إنهائها ووقف الدعم وبيع الأسلحة للتحالف العسكري الذي تقوده السعودية، كما أعلن بايدن تعيين الدبلوماسي تيم ليندركينغ مبعوثا خاصا لحل الأزمة اليمنية.

وكانت واشنطن قد أوقفت قبل سنوات تزويد الطائرات السعودية بالوقود في الجو، وأكد عدد من المراقبين أن السعوديين قد رأوا هذه الخطوة قادمة، فقد كانت وعدا لبايدن في حملته الانتخابية، وعليه ربما اتخذوا خطوات لتخفيف أي ضرر يلحق بعملياتهم العسكرية.

واعتبر ديفيد دي روش الخبير العسكري والمحاور في كلية الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون، في تصريح لقناة “الجزيرة”، أنه من المرجح أن يكون السعوديون قد خزنوا قطع الغيار والذخائر (مثل الذخائر الموجهة بدقة) حتى يتمكنوا من مواصلة عملياتهم عندما تعلق إدارة بايدن عمليات نقل الأسلحة.

وفي حديث مع الجزيرة نت، اعتبر الباحث في الشؤون الدولية بجامعة أكسفورد صامويل راماني أن قرار بايدن بتعليق الدعم للسعودية والتدخل العسكري الإماراتي في اليمن ليس مفاجئا، فمنذ مقتل جمال خاشقجي في عام 2018 تحول إجماع الحزبين في الكونغرس على حرب اليمن، وكان دونالد ترامب خط الدفاع الأخير عن السعودية.

وأضاف أن بايدن تعهد خلال حملته الانتخابية بإنهاء الدعم الأميركي للتدخل العسكري السعودي في اليمن، وقد أصبح هذا القرار حتميا. إذا فقرار بايدن جاء نتيجة ضغط الرأي العام الأمريكي.

وربط بعض المعلقين بين قرار بايدن وبين رغبه إدارته في العودة للتفاوض مع طهران بشأن قضايا الاتفاق النووي.

وفي حديثه مع الجزيرة نت، عبر صامويل راماني عن اعتقاده بأن قرار بايدن بإنهاء الدعم للتدخل العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن كان مستقلا إلى حد كبير عن تواصله مع إيران.

لكنه أشار إلى أنه سيتم النظر إلى هذه الخطوة على أنها إظهار لحسن النية تجاه إيران، ولكن إظهار حسن النية الأكبر سيكون عند إلغاء تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية.

من جهته، اعتبر ديفيد ماك أن واشنطن وطهران لديهما الكثير من القضايا الأكثر أهمية من اليمن.

وأضاف أن قرار بايدن لن يكسبه أي محاباة باتجاه إيران، ولكن من المحتمل أن المحافظين في طهران كان يروق لهم أن تتخبط كل من المملكة السعودية والولايات المتحدة في اليمن.

بدوره، رفض دي روش أي ربط بين قرار بايدن بشأن اليمن والانفتاح المتوقع تجاه إيران، وقال للجزيرة نت “لا أعتقد أن هناك رابطا بين رغبة بايدن في استرضاء إيران وقرار وقف دعم السعودية”.

وأضاف أنه على الرغم من أن بايدن حريص على الانضمام مجددا إلى الاتفاق النووي فإنه لا يريد تقديم تنازلات مبكرة في هذه المفاوضات.

اليمن “المنقسم”

يعيش اليمن على وقع حالة انقسام بين الحكومة المعترف بها دوليا، وجماعة الحوثيين، والمجلس الانتقالي الجنوبي والقوات المشتركة، بالإضافة إلى وجود لتنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة.

فحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف بها دوليّا تسيطر على الجزء الأكبر من مساحة البلاد الجغرافية، لكن معظمها أراض صحراوية، وحاضرة في المحافظات النفطية مأرب وشبوة وحضرموت، إضافة إلى محافظة المهرة.

وتسيطر الحكومة على أجزاء من محافظات أبين والجوف، وتحضر صوريّا في عدن العاصمة المؤقتة منذ وصولها إلى المدينة أواخر جانفي 2020.

ويقيم الرئيس هادي في العاصمة السعودية منذ وصوله إليها فارا من مدينة عدن نهاية مارس 2015، بعد أن مر بسلطنة عُمان لينجوا بنفسه من القصف الجوي الذي شنه الحوثيون وقوات صالح على قصر معاشيق.

وبدعم من الإمارات، أُعلن تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بانفصال جنوب اليمن عن شماله منتصف 2017، وضم تحت لوائه قوات الحزام الأمني المنتشرة في محافظات عدن ولحج وأبين وجزء من محافظة الضالع، وقوات النخبة الشبوانية المنتشرة في أجزاء من محافظة شبوة، وقوات النخبة الحضرمية المنتشرة في مدن ساحل حضرموت.

وفي أوت 2019 اندلع قتال بين قوات المجلس والقوات الموالية للحكومة، وانتهى بسيطرة الانتقالي على مدينة عدن ومعظم محافظات الجنوب.

ويعترف المجلس الانتقالي بالحكومة اليمنية، غير أنه لا يسمح لها بنشر قواتها، وبعد معارك بين الطرفين خلال 2020، تنحصر سيطرته على مدينة عدن ومحافظة لحج وأجزاء من محافظتي الضالع وأبين، بالإضافة إلى جزيرة سقطرى، بعد أن فقد محافظة شبوة.

ورغم عودة الحكومة إلى عدن وفق اتفاق الرياض الموقع بينها وبين الانتقالي أواخر 2019، فإنها تبقى مجردة من قوتها التي يرفض الانتقالي عودتها إلى معسكراتها.

في المقابل، سيطر تنظيم القاعدة على محافظة أبين جنوبي اليمن في 2012 مستغلًا ثورة فبراير قبل أن يخسر وجوده على وقع هجوم قوات الجيش، وما لبث أن عاد للسيطرة على مدينة المكلا في أفريل 2015 مستغلا هذه المرة انقلاب الحوثيين.

وبعد عام واحد انسحب التنظيم من المكلا بعد تفاهمات أُجريت بين التنظيم وقيادات محلية سمحت بتقدم حملة عسكرية يقودها التحالف السعودي نحو المدينة. واختفى عناصر تنظيم القاعدة، لكن بين حين وآخر يعلن عن نفسه في محافظتي البيضاء وشبوة.

وبعد ظهور لافت قبل 5 أعوام، تلاشى وجود تنظيم داعش الذي كان حاضرا في معسكرات محدودة بمحافظة البيضاء، وتراجع أمام الرفض الذي قوبل به من السكان المحليين على عكس تنظيم القاعدة.

اليمن في قبضة “الحوثي”

تحالفت جماعة الحوثيين مع علي عبد الله صالح العائد للانتقام من ثورة “فبراير” التي أطاحت به، وشنت حربا على قوات الجيش في محافظة عمران، واقتحمت صنعاء يوم 21 سبتمبر 2014 لتهوي بالبلاد إلى جحيم الحرب.

وانقلب الحوثيون على الاتفاقات مع الحكومة، وسيطروا على معظم المحافظات في مارس 2015، قبل أن تقف أمامهم المقاومة الشعبية التي تشكلت من شباب ثورة فبراير وعسكريين، ليتدخل التحالف بقيادة السعودية يوم 26 من الشهر ذاته.

وبعد تمددهم خارج معقلهم في محافظة صعدة شمالي اليمن، يسيطر الحوثيون على معظم محافظات البلاد المكتظة بالسكان بما فيها العاصمة صنعاء ومدينة الحديدة التي تحوي ميناء إستراتيجيّا.

وخلال الآونة الأخيرة يشن الحوثيون هجمات مكثفة على محافظة مأرب، معقل القوات الحكومية، بعد أيام من تحقيقهم مكاسب عسكرية باتجاه الشرق، رغم افتقارهم للقوات الجوية التي فقدوها في الساعات الأولى من العمليات العسكرية للتحالف.

وبات الحوثيون من يملك زمام المبادرة، إذ استغلوا الانقسام الجاري بين المعسكر المناهض لهم، ليطوروا من قوتهم العسكرية، في حين توجه لهم تهم بتلقي الدعم من إيران.

وفي نهاية عام 2017، أعلن صالح فك عرى التحالف مع الحوثيين لتندلع المواجهات بين قوات الطرفين في العاصمة صنعاء، وانتهت بمقتل صالح وفرار ابن شقيقه طارق، الذي قاد المعارك ضد الحوثيين.

ورغم التقارير التي أكدت مقتله، فإن طارق صالح ظهر فجأة في شبوة، وبدعم إماراتي شكّل قوات ضخمة سرعان ما فرضت سيطرتها على حساب قوات العمالقة السلفية في الساحل الغربي، حيث تقدمت الأخيرة نهاية 2018 نحو مدينة الحديدة الإستراتيجية غربي البلاد.

وتمثّل قوات المقاومة الوطنية التي يقودها طارق صالح أبرز الفصائل العسكرية المنضوية في القوات المشتركة التي تسيطر على الشريط الساحلي الممتد من مضيق باب المندب الإستراتيجي حتى مدينة الحديدة، لكن قوات طارق لا تعترف بشرعية الرئيس هادي.

وكان طارق صالح واحدا من أبرز القادة العسكريين الذين قاتلوا إلى جانب الحوثيين ضد القوات الحكومية والمقاومة الشعبية.

اليمن “الحزين”

قدّرت بيانات الأمم المتحدة عدد الذين قتلوا في هذه الحرب نهاية عام 2021 بـ 377 ألفا، قضى بعضهم جراء الأعمال القتالية وآخرون بسبب الجوع والأمراض. وكان 70% من الضحايا من الأطفال.

وتشير إحصاءات برنامج الغذاء العالمي إلى أن 14.5 مليونا من السكان الذين يقدرون بنحو 30 مليونا، لا يحصلون على طعام كاف، ويعاني 47.5% من الأطفال دون سن السادسة من سوء تغذية مزمن.

وأدت 7 سنوات من القتال المتواصل إلى نزوح ما لا يقل عن 4 ملايين شخص.

المصدر: الجزيرة + وكالة الأنباء السعودية (بتصرف)

Tags: التحالف العربيالسعوديةاليمنجماعة الحوثيواشنطن

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن