اقترن دخول القيمين و القيمين العامين في اضراب مفتوح مع استغلال التلاميذ هذه الفرصة الذهبية بالنسبة لهم باعتبار عدم قيام القيمين برفع الغيابات و تسليم بطاقات الدخول و عدم تسليم دفتر المناداة فانتهز البعض منهم الفرصة للغياب عن الدروس و عدم الالتحاق بالمؤسسات التربوية مفضلين التجمع في المقاهي القريبة من هذه المؤسسات و في الاثناء يجد بعض الاساتذة انفسهم ” في تسلسل ” فيمكثون في قاعة الاساتذة في انتظار حضور قسم اخر.
و السؤال الذي يطرحه القيميون بمختف رتبهم بالحاح هو لماذا لا يقع تفعيل الاتفاقية الممضاة منذ 2018 حتى يباشروا عمهلم بصفة عادية.