تواصل الاستاذة الجامعية المحسوبة على التيار الاستئصالي اليساري شطحاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي واخر ما اقدمت عليه ادانتها لاعدام حركة المقاومة الاسلامية حماس لعدد من عملاء الصهاينة بغزة و السؤال الذي يطرح نفسه كيف تسمح وزارة التعليم العالي لهذه اليسارية ببث سمومها في صفوف الطلبة دون رقيب او حسيب