على خلفية دعاء عبد الرحمان السديس بالتوفيق لقاتل المتظاهرين في مصر السيسي والذي أثار غضب محبي الشيخ الذين استهجنوا ما قاله واعتبروه أنه وقع تحت الاملاء و أن ما صرح به هو جاء لإرضاء ملوك و آمراء السعودية الشّيخ ” سعود الشّريم ” يردّ بقو على ” السّديسي ” بكلّ وضوح :
1- ” اجعل رضا الرحمن غايتك ولا تركن إلى رضا الناس،فإنك حبيبهم فيما يهوون،وعدوهم فيما يكرهون(فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون). ”
2- استغلالك الأزمات لترمي ذا الحق بأنه حزبي،إنما هو ديدن خصوم الرسل مع يقينهم بصدقهم(قالوا إنما أنت من المسحرين)استغلوا شيوع السحر فاتهموه به!.