التقط موقع الصدى صورا لمدرسة التكوين السياحي ” كركوان ” بالحمامات اين تم إيداع الفلسطينيين الوافدين من سوريا إلى ليبيا عبر التراب التونسي
هذا وقد بقي الفلسطينيون عالقين بمطار قرطاج رفضا لدخولهم إلى التراب التونسي إلا ان تنديد التونسيين بهذا الإجراء في بلد تدعي سلطاتها مساندة القضية الفلسطينية تم قبول دخولهم وإيوائهم في مدرسة التكوين السياحي الكركوان بالحمامات وسحب جوازات سفرهم وتشديد حراسة أمنية عليهم
والسؤال الذي يطرحه الشعب التونسي كيف يسمح لدخول 61 صهيونيا إلى التراب التونسي في مهمة غامضة وبغفلة من الشعب وذلك بتسهيل من وزيرة السياحة أمال كربول والمكلف بالشؤون الأمنية في وزارة الداخلية رشيد صفر ويقع التعامل مع الاشقاء الفلسطينيين بهذه الطريقة المخزية؟
