• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الخميس 18 شوال 1443, 19-05-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » العالم بدأ يتنفس دون “كمامات”.. “كورونا” يعاود الانتشار من موطنه الأصلي

العالم بدأ يتنفس دون “كمامات”.. “كورونا” يعاود الانتشار من موطنه الأصلي

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأربعاء 13 شعبان 1443ﻫ 16-3-2022م
in تحليلات
2
32
فيسبوكتيوتر

فرضت الصين، أمس الثلاثاء، إغلاقا شمل عشرات الملايين في أنحاء البلاد مع تفاقم موجة العدوى بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” وتسجيل رقم قياسي في عدد الإصابات اليومية، في حين سجلت الهند وألمانيا بدورهما أرقاما قياسية في عدد الإصابات.

وأعلنت بكين تسجيل 5280 إصابة جديدة، أي أكثر من ضعف العدد المسجل أول أمس، في ظل تفش مقلق للمتحور “أوميكرون” في أنحاء البلاد.

آخر حصيلة للإصابات والوفيات بكورونا في تونس

الثلاثاء 16 شوال 1443ﻫ 17-5-2022م
4

آخر حصيلة للإصابات والوفيات بكورونا في تونس

الثلاثاء 9 شوال 1443ﻫ 10-5-2022م
3

وباتت 13 مدينة على الأقل خاضعة لإغلاق شامل أمس الثلاثاء، بينما فرضت تدابير إغلاق جزئية على عدد من المدن الأخرى، علما أن البلاد سجلت حوالي 15 ألف إصابة هذا الشهر.

وتؤكد بيانات رسمية أن حوالي 80% من الأشخاص من تلك الفئة العمرية تلقوا جرعتين من اللقاح، لكن بكين تراقب بقلق الوضع في هونغ كونغ، حيث يُسجل أكبر عدد وفيات بالفيروس في العالم بسبب انخفاض نسبة الملقحين بين السكان الأكبر سنا.

وتعيد مشاهد الأحياء المغلقة وتهافت السكان في عدة مدن على شراء المستلزمات وتطويق الشرطة مناطق معيّنة إلى الذاكرة المراحل الأولى من الوباء، الذي ظهر في الصين أواخر عام 2019 قبل أن تتراجع حدّته في معظم أنحاء العالم.

وفي الهند، أعلنت وزارة الصحة أمس ارتفاع إجمالي الإصابات إلى 43 مليون حالة بعد تسجيل 2568 إصابة جديدة.

وقالت الوزارة إن عدد الوفيات ارتفع إلى 515 ألفا و974 بعد تسجيل 97 وفاة جديدة.

وفي ألمانيا، سجلت السلطات أمس ارتفاعا قياسيا في معدل الإصابات الأسبوعي، وذلك قبل أيام من تخفيف مزمع لقيود مجابهة الجائحة.

وسجل معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية نحو 200 ألف إصابة جديدة، أي بزيادة قدرها 42 ألفا على الأسبوع الماضي، ليتجاوز العدد الإجمالي للإصابات 17.4 مليونا.

وتسعى الحكومة هذا الأسبوع إلى إقرار قانون تيسيري من شأنه أن يخفف بشكل كبير من القيود في جميع أنحاء ألمانيا، علما أن العمل بالقانون الحالي ينتهي السبت المقبل.

العالم حاول التنفس

إصابات تسارعت وتيرتها فجأة بعد أن بدأ العالم يتنفس دون “كمامات” فرضتها الجائحة منذ أواخر سنة 2019، وحصدت ملايين الوفيات والإصابات عبر أصقاع العالم إذ أظهرت دراسة نشرت في مجلة “ذا لانسيت” (The Lancet)، ونقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، أن جائحة كوفيد-19 أدت إلى وفاة أكثر من 18 مليون شخص في العالم بين بداية 2020 ونهاية 2021، في حصيلة أكبر بـ 3 أضعاف من الأرقام الرسمية.

وقال معدو الدراسة إن “الإحصاءات الرسمية حول وفيات كوفيد-19 لا تقدم سوى صورة جزئية عن العدد الحقيقي للوفيات” المرتبطة بالوباء في العالم. وكان كوفيد-19 على الأرجح أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في عامي 2020 و2021.

وتتحدث الأرقام الرسمية عن 5.94 ملايين وفاة في العالم بين الأول من جانفي 2020 و31 ديسمبر 2021. لكن دراسات عدة قالت إن العدد الحقيقي أكبر من ذلك بكثير، وحاولت تقييم الحصيلة الإجمالية للوباء بشكل أفضل.

وتتطابق الزيادة في معدل الوفيات مع الفارق بين عدد الذين ماتوا بغض النظر عن سبب وفاتهم وعدد الوفيات المتوقعة بناء على البيانات السابقة.

في المقابل فإنّ معظم دول العالم خففت قيودها، وأضاءت الضوء الأخضر الذي يسمح بالسفر بين دول العالم دون تشديدات صحية وقائية من الوباء، ففي بريطانيا، قال وزير النقل غرانت شابس أول أمس إن الدولة ستتخلى عن إلزام المسافرين الوافدين بملء استمارة تحديد مواقعهم ابتداء من يوم الجمعة، لتلغي بذلك آخر تدابير السفر المرتبطة بجائحة فيروس “كورونا”.

وألغت بولندا وسلوفاكيا وآيسلندا شرط ارتداء “الكمامات” في الهواء الطلق والقواعد المخففة للتجمعات، وفقا لتقرير في موقع نيتشر (Nature).

وألغت فرنسا أول أمس الاثنين أغلب القيود التي فرضت لمكافحة كوفيد-19، بما يشمل إنهاء الإلزام باستخدام الكمامات في أغلب الأماكن العامة، والسماح لمن لم يتلقوا التطعيم بدخول الحانات والمطاعم ودور العرض السينمائي.

ولم يعد إلزاميا وضع الكمامات في المدارس ومكاتب العمل والمتاجر، لكنها لا تزال إلزامية في المستشفيات ووسائل النقل العام.

واعتبارا من الاثنين، لم يعد الناس ملزمين بإظهار ما يثبت تلقيهم لقاحات الوقاية من كوفيد-19 لدخول الحانات والملاهي الليلية والمتاحف والملاعب الرياضية وقطارات المسافات الطويلة.

وبداية شهر مارس خففت تونس قيودا مرتبطة بكوفيد-19 منها إجراءات الحجر الصحي للزائرين وحظر التجول الليلي والسفر بين المدن، وتم تخفيف حظر التجول الليلي وإلغاء الحجر الصحي الإجباري للزوار الذي يحملون تحليلا سلبيا.

موجة سادسة

من جانبه، شدّد وزير الصحة علي مرابط على ضرورة مواصلة التقيّد بالإجراءات الوقائية الخاصة بفيروس كورونا، مشيرا إلى أنّ انفراج الوضع الوبائي ومرور الموجة الخامسة بسلام لا يبرّر التراخي في الالتزام بالإجراءات الوقائية أو تلقي التلاقيح، خاصة بالنسبة إلى الجرعات التعزيزية.

وقال مرابط في تصريح لإذاعة “موزاييك”، الإثنين 14 مارس 2022، إنّ الموجة الخامسة من الوباء مرّت بسلام، لكن ذلك لا يمنع من أنّ تونس ما تزال تشهد وفيات وإصابات نتيجة العدوى بفيروس كورونا وأنّ الوقاية تبقى ضرورية والتلقيح يظل أفضل وسيلة للوقاية.

وحذّر الوزير من إمكانية أن تشهد تونس موجة خامسة في شهر ماي المقبل وهو ما يستدعي ضرورة الإقبال على التطعيم المضاد لكورونا، وفق تصريحه، مشيرا إلى أنّه سيتمّ فتح بعض مراكز التلقيح بعد الإفطار طيلة شهر رمضان.

وقال مرابط إنّ الحرب على الوباء يجب أن تتواصل، مشدّدا على أنّ النتائج التي تحقّقت في تونس لم تكن صدفة بل بفضل التلاقيح وانخراط التونسيين بكثافة بذلك.

وبلغ عدد التونسيين الذين استكملوا تلاقيحهم أكثر من 6 ملايين و340 ألف تونسي، حسب الوزير الذي شدّد على أنّ الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثالثة (التعزيزية) ما يزال غير كاف.

وحصل مليون و158 ألف شخص على الجرعات التعزيزية إلى حدّ الآن، وفق وزير الصحة.

واستبعد عضو اللجنة العلمية وأستاذ علم الفيروسات بكلية الصيدلة بالمنستير دكتور محجوب العوني أن تصل تونس خلال الفترة القادمة الى الحالة الصفر فيما يتعلق بكورونا، مضيفا أن تسجيل نسبة انتشار كورونا في حدود 5 بالمائة وانخفاض عدد الحالات التي تتطلب إقامة في المستشفيات يعد أمرا مهما بالنظر الى الحالة الوبائية العالمية.

ووصف دكتور العوني، في تصريح لجريدة الصباح بعددها الصادر اليوم الأربعاء الوضع العام الصحي بالمستقر والمريح، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة توخي الحذر باعتبار أن التطورات العالمية الأخيرة تؤشر الى إمكانية المرور إلى موجة جديدة سادسة لانتشار فيروس كورونا وهو ما يتطلب اليقظة والحذر.

وحذّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية “تيدروس أدهانوم غيبرييسوس”، الأربعاء 9 مارس 2022، من أنّ “وباء كورونا لم ينته بعد”.

وقال تيدروس خلال مؤتمر صحافي في جنيف “يُصادف يوم الجمعة، مرور عامين على انتشار كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم”. وأضاف “بعد عامين، توفي أكثر من ستة ملايين شخص”.

وإذ أشارت منظمة الصحة العالمية إلى انخفاض عدد الإصابات والوفيات، إلا أنّ “هذا الوباء لم ينته بعد ولن يختفي في أيّ مكان ما لم ينته في كل أنحاء العالم”، حسب مدير المنظمة.

ورصدت منظمة الصحة العالمية ارتفاعا شديدا في الإصابات والوفيات الجديدة في منطقة غرب المحيط الهادئ، على الرغم من انخفاضهما عالميًا بنسبة 5 و8 % على التوالي، وفقًا للتقرير الوبائي الأسبوعي.

وأكّد تيدروس “يستمر الفيروس في التطور وما زلنا نواجه عقبات كبيرة في إيصال اللقاحات والاختبارات والعلاجات إلى من يحتاجونها”.

المصادر:

  • الجزيرة
  • رويترز
  • أ ف ب
Tags: فيروس كورونا

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن