قررت الدائرة الجنائية المختصة بالعدالة الانتقالية تحجير السفر على اطارات أمنية سابقة ووزير الداخلية الأسبق عبد الله القلال وذلك بخصوص قضية تعذيب منسوبة اليهم تعود الى بداية التسعينات.
وشملت قرارات تحجير السفر أيضا كلا من الاطار الأمني الأسبق زهير الرديسي ومدير ادارة أمن الدولة سابقا عز الدين جنيح وكاتب الدولة للأمن الوطني محمد علي القنزوعي.
ويتعلق ملف القضية بشكاية تقدم بها صيدلاني واتهم فيها المشتكى بهم بتعذيبه داخل مقر وزارة الداخلية في العام 1991.