منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الأحد 9 رجب 1442, 21-02-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » الغــرب.. و “حياكــة ثــوب الإرهــاب” (بقلـم رانيــا الذوادي)

الغــرب.. و “حياكــة ثــوب الإرهــاب” (بقلـم رانيــا الذوادي)

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأحد 16 ربيع الثاني 1435ﻫ 16-2-2014م
in تحليلات
40
574
فيسبوكتيوتر

تنام أعين المسلمين و تسهر أعين الغرب تحيك له ثوب الإرهاب..

يتلقى مليار و نصف مليار نسمة تقريباً من المسلمين الصفعاتِ الواحدة تلو الأخرى على الأقفاء، من الغرب الحاقد عامة، و من ستة ملايين إسرائيلي خاصة.
لقد فقد الأسد المسلم العجوز قوّته المادية بعدما قلل من أهمية قيمه الروحية، فأصبح بلا مخلب و لا ناب، و هان حتى على الماعز و القردة و الخنازير.
لن يصلح حال آخر هذه الأمة إلا بما صلح به حال أولها : جيل العدل، جيل السيادة و القيادة، جيل الروّاد في كل شيء،  التعليم و المعرفة و السياسة و الحضارة..
حتى خرج علينا الإعلام الغربي و من ورائه مؤسساته العتيدة (الرئاسة في شخص بوش الذي تصنّف مرحلته الأعنف في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية بالإجماع) و تنظيم الأسابيع الثقافية لتشويه الإسلام : أسبوع الفاشية الإسلامية في الجامعات الأمريكية، تقاريرهم الاستراتيجية، أعمالهم الصبيانية كالرسوم المسيئة التي تصدر مّن يضعون أنفسهم في خانة التنوير تارة، و التعبير عن صوت المواطن المقهور تارة أخرى  بمصطلح غطى مساحة كبيرة ، “الإرهاب” الذي عجز لسانهم “الفصيح” عن إعطاء مدلول واضح سهل له يفهمه القاصي و الداني. لكنهم أبوا إلا اللجلجة لتحقيق فكرتهم. فقد نسي الإنسان الأشقر العينين، الأبيض البشرة أن الإسلام ما كان في يوم من الأيام دين عنف و إرهاب.

blank

سعر صرف الدينار التونسي مقابل اليورو و الدولار الأمريكي السبت 20 فيفري 2021

السبت 8 رجب 1442ﻫ 20-2-2021م
248
blank

حصيلة الإصابات و الوفيات بكورونا بتونس خلال الـ 24 ساعة الأخيرة

السبت 8 رجب 1442ﻫ 20-2-2021م
185

لكن في المقابل، نرى أننا مددنا و هيّأنا ظهورنا للركوب فامتطانا كل راكب، و لم نُطِل البنيان العقدي السليم، فسهل عليهم القفز عليه. و سيبقى الحال على ما هو عليه حتى إشعار آخر (إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ).

لكن مع هذا الهوان و هذا الضعف الذي ينخر جسد الأمة الإسلامية طولا و عرضا، يجب علينا أن نرد على أفعالهم الصبيانية لأن “كل فعل له ردّ فعل”  ردّّنا يجب أن يكون علميًّا و حضاريًّا بالكلمة التي تتغلغل إلى العقل. لكن في الوقت نفسه يكون من الأجدر أن نعرّف أبناءنا و أبناءهم بسيرة الغرب الدموية و مجازرهم و مذابحهم التي نقشت على الصخور التي عجزت المدوّنات و المخطوطات عن محو أثرها. أجل، تاريخهم تاريخ دموي يتلوّى وجه كل أوربي وغربي منصف عند تصفحه خجلا.
فالتاريخ الغربي يزخر بالإرهاب و المتطرفين. فالشبهة التي تمثل البضاعة الرائجة عند الإعلام و الرأي العام الغربي هي أنّ الإسلام يشجع و يغذي الإرهاب. و هو الهراء بعينه. الإسلام في العمق دين السلام و يشهد على ذلك القاصي والداني فلا نحكم على الإسلام من خلال تصرفات بعض المسلمين الطائشة، فـالشاذ لا يقاس عليه. فحتى الحرب الجهادية في الإسلام وضع لها شروط و ضوابط، و هو ما صح عن النبي صلى الله عليه و سلم في قوله : “انطلقوا باسم الله، و بالله، و على ملة رسول الله. لا تقتلوا شيخاً فانياً، و لا طفلا  صغيرا، و لا امرأة”.

و إذا نظرنا حاليا إلى ما قامت به آلة التدمير الأمريكية في العراق و أفغانستان، و ما قامت به روسيا من أعمال وحشية في الشيشان، وما نفّذته أثيوبيا في الصومال بدعم أمريكي لمحو أثر أي صحوة إسلامية في العالم.، و من يمعن النظر في أحوال العالم يرى أن قوى العالم لا تضع عينيها على الإرهاب الصهيوني الحقيقي، بل يستحق الصمت، ثم التفاهم، ثم الإدانة،
فالإرهاب إذن صناعة غربية، و هذه ليست تهمة ملفقة. فلو عدنا إلى بعض محطاتها التاريخية الدموية لما وسعتنا صفحات هذا المنبر الجاد. لكن من الواجب الوقوف بشكل مختصر على بعضها :
–         الحروب الصليبية
–         الإبادة الجماعية للهنود الحمر
–         محاكم التفتيش.. تاريخٌ أسود وماض أليم
–         محاكم التحقيق في العصور الوسطى البابوية
–         الاحتلال والاستئصال الحديث والمعاصر أرقى أشكال الإرهاب
–         الخ..
و لقد تم توسيع الهوّة بين الإسلام و بين السلوك و المعاملات، و تمّ اختزال الدين الإسلامي في العبادات فقط، و تم اختصار العبادات في أداء الشعائر والانشغال بها دون غيرها انشغالا أجوف غير فاعل و لا مؤثر، لا يحضّ على خلق حسن، أو يؤدى إلى انضباط و التزام. فنرى المسلم يحرص على أداء الصلوات في موعدها، و هذا جميل. لكنه في الوقت نفسه يغش و يحتكر في تجارته و يطفف في الميزان. تراه يصوم و يحج هذا حسن. و لكنه يرتشي، بل يهرّب أموال المسلمين إلى البنوك خارج البلاد بالمليارات دون أن تستفيد منها بلاد المسلمين. تراه يحج البيت الحرام كل سنة، و لكنه يستولي على أراضي الدولة مستغلا نفوذه. سلوكيات تبعد كثيرًا عن جوهر الفضائل التي يحضنا عليها إسلامنا. و عليه فمن الأجدر أن نبدأ الإصلاح من أنفسنا حتى لا نعطي الفرصة للراكبين للطمع في ظهورنا.

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. أدخل الآن

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن