منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الأحد 9 رجب 1442, 21-02-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » النخبة و المسألة التونسية..بقلم نور الدين القاهري

النخبة و المسألة التونسية..بقلم نور الدين القاهري

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأحد 2 ربيع الثاني 1435ﻫ 2-2-2014م
in تحليلات
39
568
فيسبوكتيوتر

تنويه: قسم المقالات هو قسم حر مفتوح لكل الكتّاب لا يتحمل الموقع أي مسؤولية عن أراء صاحب المقال

منذ سلطة المغامرين الفينيقيين حكمت البلاد بكبار القوم و أهل الرأي و البطانة ( التوسعية) و استبعد باقي الناس و السكان الأصليون للبلد ما يعني الطبقات السفلى في المجتمع القرطاجي.

و جاء كبار العسكريين و المستوطنين رأس حربة للاستعمار الروماني ليسوسوا البلاد و العباد تحت ضغط المعتقدات و القوانين و مصالح أباطرة رومه و من والاهم من الأثرياء و أصحاب المشاريع الإمبراطورية و من لم ينصهر في مشاريعهم همش طولا و عرضا وتوالت السلط تداولا و تناوبت البطالات على البلاد متجددة متطورة في كل الأزمة و العصور …

و كانت حركة التحرر نقطة ارتكاز في صنع نخب ستستفيد منها ” دولة الاستقلال”  وفق ماحتمته موازين القوى آنذاك

– فالنقابيون و كل القوى التقدمية و الديمقراطية انخرطوا في بناء الدولة

-وعوض القوميون و الزيتونيون الأجانب في كل مرافق الدولة بعد جلاء الفرنسيين

و مع كل أزمة استفادت ” الطبقة الحاكمة” من مختلف النخب أو تعاونت معها بعد إرهاصات و تجاذبات أو صدام :

– بعد حرب بنزرت 1961

– بعد رجوع الليبرالية 1969-1970

– بعد عملية قفصة1980

– بعد التخلص من بورقيبة 1987

من خلع ابن علي جاءت أفواج و طلعت علينا وجوه مستسيغة انفتاح البلد على الامتيازات و  !بهرج السلطة و الأهواء الفكرية

في بلد خفت سيادته و تهلهل أمنه القومي بتخلخل مؤسساته و دخولها مراحل التأزم  الجماعات المنتصبة أمامنا لا تحرك من خلالها  مفاهيم استراتيجية

 

نخب استرقاقية…هشة…مطواعة

 

النخبة متواجدة في مختلف فروع وأقسام المجتمع

– فهي متفردة بعطائها

– ومؤثرة في كل الميادين من خلال مواقعها

– وتصبح موضع تقليد من خلال موقعها و دورها في حالات و أشكال المواقف التي تأتيها

كلها تتجاذبها ولاءات وإرادات أجنبية منخرطة في قيم وأحلاف لا واقعية تتمحور حول الانجذاب و الأهواء و الارتياح النفسي و الانخراط الثقافي الفكري في السائد عالميا و المسيطر مركزيا و الانصياع لنمط الحياة ذاك .

فبالرغم من الثقل الوجداني و منزلة بغداد و القاهرة و دمشق و التمازج مع مكانة مكة و المدينة..

تفرد لفيف من التونسيين بانجذابهم الي النمط الأوروبي-الغربي و إعجابهم اللامتناهي بإفرازاته الثقافية في انعدام توازن و تعقل أنتج نخبا و مؤيدين كثره متماهين حد الارتهان و الذوبان .

فالنخب التونسية لم تنتح علما أو معرفة بل شاء لها ان تبقى ذات طبيعة استهلاكية فحسب.

النخب هم من برزوا و تفردوا في “المشهد العام” للبلاد من خلال مسكهم بمقدرات مالية فكرية قضائية –عسكرية- صناعية- نقابية-جمعياتية – إعلامية …

وولدت حاشية و نخب البلاط مع كل العهد الحسيني و انتج التواجد الفرنسي و دولة الاستقلال نخب الدولة ( المدرسية الوطنية للإدارة مثلا ) + السلطة و النظام

كما افرز المجتمع و صراعاته نخبا سياسية حرة و معارضة

و اعتادت البلاد على تراكم من نوع آخر داخل البلاد :

نخب جهوية قائدة و نافذة في المدن التاريخية و الساحلية خصوصا و الحقيقة أنها مسألة تاريخية و قائمة الى جانب ظاهرة ” الميعاد” في المجتمعات الريفية خصوصا و هي اغلبها ذات طابع قبلي او عائلي في مدن عريقة / توزر – قفصه – المهدية… و طبيعة هذه النخب الولاء التام للسلطة و نغذيها بالشرعية كممثلة للسكان في المطلق .

و النخبة القائدة هي المالكة للسلطة . و توزع بعض الامتيازات على الحلقة الأولى من المقربين منها و تبنى شرعيتها بدعم نخب بعيدة عن مركز النفوذ و هذه النخب ” الصفوة” ” الأخيار” ” اهل الحل و العقد”  ” ذوي شأن” ” علية القوم ” ” الحلقة الأولى ” ” دائرة النفوذ” / دوائر النفوذ/  ” الأعيان و الأشراف و كبار..التجار.. و الوجهاء..”  ” شخصيات اعتبارية ..”

وهذه النخب حاضرة حول السلطة المركزية وتتحول من نظام الى آخر و تتنوع متغيرة مع كل تحول حد التأفلم مع كل نظام حكم .

وصاغت في الصراع مقومات حمايتها و تجددها منذ مركزية السلطة و تنظيرات ماكيافال و النظم الاستبدادية.

نحن من يضفي على بعض الناس صفات و قيم كفاعل اجتماعي في أعلى هرم المجتمع .

إن الواقع المترجرج للمسائل الفكرية  و ضيق الحيلة و ضعف الخيال السياسي للنخب الوطنية

إضافة لضيق الصدر الأسطوري لدى شخوصها يوحي بالعجز في التفاعل مع الواقع الوطني و الإقليمي كذلك و الدولي أيضا.

مثل ما اصطلح عليه ” الثورة” حدا زمنيا فحسب لما آلت إليها نواصي الحكم و التسلط في توزيع متجدد للأدوار الامبريالية و ركائزها في منطقة ” الشرق الأوسط و شمال إفريقيا ” حسب الإستراتيجية الأمريكية .

فسقوط ابن علي كان إذانا بسقوط تحالفات آل سعود و بروز قطر كوكيل حصري للمصالح الغربية فهي الأقدر على إدارة المخطط الجديد برضا الشريك الإسرائيلي و بنعمة المحروقات و قناة الجزيرة مكونة الرأي العام الغربي و الإسلام و القرضاوي المصري- القطري ” اخرج الثورات من عباءته”

مسنودة إلى نظام حماية الأطلسي و إسرائيل و خليفة أهل السنة تركيا بعد انتكاسة الحليفتين الكبيرين و السنيين مصر و السعودية.

وصلت ” زعامات” بعد ضرب للتمدد الفرنسي من خلال ترحيل الغنوشي و مجيء السبسي المجهز لتبرير الوضع الجديد و محو ” لجنة ابن عاشور”و فتح الطريق ” الانتخابات”  و جب أن تكون فيها : الإسلاميون القابلين للتجربة مع      ‘ علماني’  أثبت انه ” منظر” لقاء العلمانيين و الإسلاميين المعتدلين منذ نهاية 2005 بنصوص بذل فيها ع. كريشان جهدا مضافا للمرزوقي فكان ” الرئيس” فزاعة للقوى التقليدية و هو يجهر انه المخطط للحكم القادم على حساب المنظومات القديمة و الرموز القائمة منذ الفترة البورقيبية .

الطارؤون على الواقع الوطني:

 

كل المتقدمين لإيجاد حلول للبلاد هم في الحقيقة يتقدمون بخدمة كبيرة لتسويق أنفسهم و تقديم حلول عاجلة لأزماتهم النفسية و الوجودية

فالكل متهافت على السلطة و كل من برز للإعلام و فرض نفسه على دور الأخبار لا يريد مسك الحكم و بأي ثمن  فمنهم من ينتخب فوات الزمن و العمر على حلم يراوده. و الأغلب لا يخرج عن ثقافة المقامرين و المغامرين بأي ثمن

و إلا ماذا نفهم من زعيم الحزب الجمهوري المسافر بيننا منذ الستينات و ماذا عن رجل من اليسار ينحرفون نحو الأحزاب المالية – التجمعية و عن أحزاب يؤسسها ( سليم الرياحي – العجرودي – نصرة العربي – بحري الجلاصي ) / يجتمعون على ثلاثي المال و السياسة و الإعلام/

إن ضعف النخبة دليل على :

1- غياب المرجعيات او تجاهلها و عشوائية و تخبط

2- ضعف التكوين حد التهميش و الشعوبية السياسية

3- عدم الوعي بضرورة التنظيم و مسائل بناء الحزب وبالضرورة عدم فهم الدولة

كل هذه دلالات إن بناء التنظيمات مرتبط بمسألة السلطة

– فأما حزب حاكم يؤمن شرعيته وولاء الإتباع و من والاهم

– وإما رفع اسم حزب أو تأسيس لمواقع قيادية لقنص بعض الامتيازات او المشاركة في اقتسام السلطة

إن ضيعة النخبة أصل المسألة التونسية بعد سوء التموقع الفكري و الكسل الإبداعي إذ لم تنسىء قاعدة ذهنية او ثقافية و لم تكن يوما ولادة قادة ينتجون معرفة او فكرا سياسيا أوهم دعاة  او هم بناة تنظيمات جادة .

نخب ” صنيعة” بورقيبة –ابن علي : فهم نتيجة بطش الآلة  القمعية :

–      – نخب سياسية عذبت و سجنت وابتعدت عن واقع الحياة و المشاركة في تنظيم و تأطير الأنصار

– نخب سياسية ابعدت وروقبت و قتلت فيها روح المبادرة و قطعت عن التواصل مع واقع بلادها

– نخب كتب لها الهجرة…

– نخب عاشت “النضال السري”

– نخب ابتعدت عن المعارك تتذمر في حلقاتها الخاصة

-نخب أرادت التعامل السياسي في المجتمع المدني كالنقابات و حقوق الإنسان

و المشترك بين هذه النخب هي أنها كلها “منغلقة” على نفسها و على الباقي , و لما تفاجؤوا بالرابع عشر 2011 خرجوا للناس كأهل الكهف بعيدين زمنا و مكانا و مشوهين سياسيا .

آذى نظام بورقيبة – ابن علي مناضلي المعارضة بأشكال أخرى ففرخ الفساد فيهم و بينهم فتفننوا في كل أنواع الرقاعة و الالتفاف و السفسطة و إسقاط كل درجات الأخلاق السياسية .

و كثيرون انصهروا ان لم ينبطحوا للمنظومة الاستبدادية ان لم يصبحوا احد إضلاعها.

وجد أهل السياسة امامهم مولودا لم يتهيئوا:

أ-لاستقباله فهرع جزء منهم لتحديد احتجاجهم كما كان لهم من السنة أولى نضال جامعي دون أفق سياسي و تلاشي مرجعية فكرية و نظرية و هذا الرهط السياسي هو الحامل للواء الوصاية على ” الديمقراطية” ” العدالة الاجتماعية” عموما و باطلا .

ب-واجتهد آخرون لتقديم قيادات دستورية كادوا أن يكونوا أجداد لهم  : بن صالح – المستيري – الفيلالي …

و في أحسن الحالات الأصغر من بينهم و ابن المؤسسات الدولة  ‘ المرجع’ قائد السبسي* و هؤلاء أدعياء ” التجربة” نعم لم تصنع المعارضة و لا الحراك السياسي و الفكري قيادات نضالية أو فكرية

لم تنتج قيادات ميدانية مسيسة و تفهم الحكم و تقدم تصورات و حلول لمشاغل و طموحات شعبها .

ج- حركة النهضة اجتمعت في تونس بعد 14/01/2011 في ” حالة أزمة”  معلنة تاريخيتها و أحقيتها و شرعيتها و أنها     ” ملحمة نضالية” لانظير لها في اكتمالها و طهرها في تماه مع مظلومية الحسين و آل البيت لهم الحق في الكل , السلطة و المقدس و د ساهم الطيف السياسي القديم و المستحدث حول القدرات الخارقة للعادة للإسلاميين , مالا و آلة حزبية و شرعية نضالية …و ديمقراطية…

تلخص ما للحركة الإسلامية : الاقتدار و الحكمة

غش في المصطلحات غش في الاستعارة

 

سقط المنخرطون في العمل السياسي على حدث 14/01/2011 في نية تحويله الي مرحلة تاريخية فصورت الانتفاضة التي تعامل معها و أطرها اتحاد الشغل حسب المرجعية الذهنية الانفعالية المنجذبة لي القاموس الفرانكفوني :

14 جانفي قريبة الملامح من تاريخ 14 جويلية = 14ج

– إذا نعلن الحدث ” الثورة” كما كان مع الواقع الفرنسي و استرسال في المغالطات المعرفية و التيه في التزوير المفاهيم دون دراسة واقع الحال الوطني فكانت ركاكة اختلاق أعداء هذه الثورة الافتراضية باعتماد وحدة القياس الفرنسية

– ثورة تستدعي , ثورة مضادة ,وهم, التجمع الدستوري الديمقراطي و المخابرات

* و يتواصل إتمام المثل الأوروبي

كما تم انجاز مجلس في باريس تطالب تونس بمجلس تأسيسي أو اتفق انه ( جمهورية الأحزاب ) و خاض الوزير الأول السابق محمد الغنوشي صراعا ليقدم ظرفا ل55 شخصية اعتبارية يرأسها عياض بن عاشور تحت مسمى ” الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة..” .. هكذا دون سابق إنذار أو حتى علامة استفهام على المسعى

* و كان النفير العام لفرض مفاهيم في سياق ترشيحنا كثوريين حقا

– نظام “مؤقت”

– ” جمهورية ” أولى..”وثانية”

– حتى “دركتوار” كاد ان يفرض علينا و عوض”ترويكا” مبتذلة و سيأتي ربيع 2011 وتنكس الجماعة لكنها تتحامل على نفسها

1- ان قيمة النخبة في انها قتلت الروح الثورية واجهضت أحلام شبيبة تونس منذ افريل 2011 عند اتفاقها على الانتقال من “المسار الثوري” / الانتقال الديمقراطي”

2- المحا فضة على قيادات ” تاريخية” على رؤوس تنظيماتها دونما تشبيب او مؤتمرات حقيقية او إرادة جادة في بناء أحزاب تستجيب للواقع الوطني بعد التغيير الكامل مع استهلال العام 2011

3- آخر البدع التحديثية استبدال العلاقات المباشرة و بناء الكوادر ..بأخلاق الفرجة في المنابر الإعلامية بما يضيق على النضال فتقلص الجماهير إلى متناظرين و يتقلص الوطن من 163000كلم مربع الى 16 متر مربع .

*طلب الشهرة الإعلامي و الاشهار ليعم الرفاه البرجوازي .

ففي تونس حصل* ” السقوط الجماعي” كنتيجة حتمية و مؤكدة لنخب لاتملك قرارها ولا ثقة لها يكنهها و التزاماتها فكانت المحرمات القصوى في ضياع ,

 – القرار الوطني المستقل

– والسيادة الوطنية

– و فقدان الوعي بالأمن القومي

                   * ” الغيبوبة” في ضعف تحديد الأزمة طبيعة وحجما

في تصوري ان النخبة مجتمعة كان لها ان تفكر بأقصى حالاتها , أي دور محوري لتونس ؟ في هذه المرحلة .

انقطع النفس وضاقت الحيلة متزامنتين ذاك اليوم المشهود لتمططه الجماعات     ( التقدمية) و تعرقل نموه … فتتلاقى البغتة و الصدفة و الانتهازية في 14/01 للاستفادة من سلطة تتلاشى و الإبقاء على عيد تدعى تبنيه  و تستمر عطاء مرحلة على انه منها .. حتى يتم لها تقاسم تركة ابن علي و ذاك حد الاجتهاد السياسي لهم ؟

فالجماعات اليائسة من أصولها السياسية و التي استطالت أمد صراعها مع النظام رجحت احداث 14/01

 ” فرصة العمر” بكل مقامر سياسي فتصورت تلكم الأحداث ” فرصة تاريخية” لعمر كاد أن يفني في دور شيخوخة حقوق البشر او في مكاتب “محمد علي” النقابية و باقي ملاجئ المجتمع المدني … مع التنظير لنهاية الايدولوجيا… في دور الترفيه او تقديم استحالة النضال تحت الاستبداد و الاستفادة من الاستبداد عينه .

بعد زيارة المبعوثين الأمريكيين ( ماك-كاين+ليبرمان+فيلتمان) و تقبل منهم أن تونس لن تمر من :

– انتقال ثوري ..بل

– سيكون هناك انتقال ديموقراطي.

* أدت عملية النصب الكبرى أي استثمارفي ” رائدة ثورات الربيع العربي” لضرب ما تبقى من الأمن القومي التونسي :

– فتح المجال للتنظيم = أحزابا و جمعيات عشوائيا

– كفل حرية التعبير اعتباطيا

– إفساح المجال لداحس و الغبراء بين المؤسستين و العسكرية دون تدبير مما شرع في دخول البلاد تحت  تنازع وصايات أجنبية عربية و غربية و إسنادها بالمال الفاسد

– تزامن هذا مع ادعاء أن ليبيا المحطمة ستدر شغلا و مشاريعا على تونس و مثلما قطر

– وادعاء إعلامي أن حركة النهضة تنظيم متماسك فعال وديمقراطي  قاد فكرا حركة التقدم في تركيا منذ العقد الماضي

– وان قائد السبسي حكيم و يجالس  ” أوباما” وقادة الدولة الكبرى ال8 التي تقود العالم فهو مؤهل لقيادة

 ” الانتقال الديمقراطي”  و إنجاح ثورة الياسمين بعد انخراط هذا الكل في إلحاق ليبيا قصفا بالجمهوريات   ” الثائرة” على الاستبداد

 

سياسات جديدة ..تكتيك جديد

واقع جديد وصيغ قديمة ؟

دائما وبا ستمرارية مزعجة- على التجمد و الخمود الفكري – تواجه المثقفين ذو الأصول البرجوازية الصغيرة مشكلة البحث عن صيغ قديمة لظاهرة من الظواهر الجديدة كدليل على ضيق الأفق لديهم او القصور الذهني المزمن

– فلا المجتمع لاقي اهتماما من الأوصياء عليه

blank

الكاف: حادث قاتل تسبب في وفاة شخصين وإصابة 4

الأحد 9 رجب 1442ﻫ 21-2-2021م
5
blank

سعر صرف الدينار التونسي مقابل اليورو و الدولار الأمريكي السبت 20 فيفري 2021

السبت 8 رجب 1442ﻫ 20-2-2021م
254

– وطبيعة النظام لم تدرس يوما

– ولم تقرر الأشكال النضالية خارج “الحالة الطلابية”

– ولم يقف الرفاق لبلورة مفهوم مرحلة حركة التحرر الذي تمر بها تونس

 

 نور الدين القاهري

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. أدخل الآن

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن