أعلنت حركة النهضة ،في بيان لها مساء أمس الجمعة، أن راشد الغنوشي لم يتلق أي إعلام بصدور تحجير السفر عليه مشيرة إلى أنه أن الغنوشي لا ينوي السفر للخارج، رغم ما تلقاه من دعوات كثيرة للمشاركة في أكثر من تظاهرة دولية منها منتدى دافوس، بصفته رئيسا للبرلمان المنحل.
و أوضحت الحركة أن مكتبها القانوني سيتولى التفاعل مع حقائق الأمور، معتبرة أن ما يحصل هو عملية ممنهجة لإلهاء الرأي العام وصرفه عن الاهتمام بالمشاغل الحقيقية وواقع الأزمة السياسية والاقتصادية التي تسبب فيها الانقلاب على الدستور وتداعياته على الوضع الاقتصادي المنهار وواقع الاحتقان الاجتماعي والتغطية على عجز سلطة الانقلاب عن تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين والمواطنات وإثقال كاهلهم بالزيادات في الأسعار والضرائب المجحفة.
وأشارت الحركة إلى أن مكتبها القانوني سيتولى التفاعل مع حقائق الأمور.
واعتبرت النهضة أن ما يحصل هو عملية ممنهجة لإلهاء الرأي العام وصرفه عن الاهتمام بالمشاغل الحقيقية وواقع الأزمة السياسية والاقتصادية التي تسبب فيها الانقلاب على الدستور وتداعياته على الوضع الاقتصادي المنهار وواقع الاحتقان الاجتماعي والتغطية على عجز سلطة الانقلاب عن تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين والمواطنات وإثقال كاهلهم بالزيادات في الأسعار والضرائب المجحفة.
كما أكدت أن راشد الغنوشي يبقى على ذمة القضاء العادل والمستقل في كل وقت وحين لإيمانه بأن “ملف الجهاز السري” المزعوم مُركب ومُلفقّ من طرف ما وصفتها بهيئة الخراب وتزييف الحقائق محذرة من الضغوط المتواصلة على الجهاز القضائي من طرف قيس سعيد وفق نص البيان.