كتب الاعلامي الياس قرقوري على صفحته الخاصة على الفايس بوك في تعليق حول دعوة الأئمة إلى الإضراب عن الصلاة يوم العيد:
بعد جملة من المواقف الضاوي فيها أشد سوادا من الفحم .. وأقلها دناءة .. تركب السكر وتطلع الدم .. وآخرها دعوة الأئمة إلى الإضراب عن صلاة يوم العيد .. وتهديد الحكومة بإغلاق المساجد … أطالب وبصفة جدية عرض المدعو حسين العباسي على هيأة طبية مختصة تنظر في مدى سلامة قدراته العقلية .. وخلو دمه من أي مواد قد تسبب الهذيان أو الهبل .. لأن الأمر بصراحة لم يعد يحتمل .. وكل يوم يثبت العباسي أنه لا يصلح لقيادة كريطة .. فما بالكم بمنظمة في حجم الإتحاد العام التونسي للشغل.