تمكنت مجموعة الهاكرز التونسية التي تعرف بالفلاقة من إختراق الحساب البريدي لشكري بلعيد الذي تم إغتياله في فيفري 2013
وقد كشفت الفلاقة بعضا من المراسلات التي تديرها مطلقة بلعيد بسمة الخلفاوي و التي جمعتها بقيادات الجبهة الشعبية
و تشير هذه المراسلات إلى حالة من الخوف و الهلع من التحقيق الذي تعتزم قناة الجزيرة بثه خلال أيام و الذي يكشف حقائق صادمة للرأي العام التونسي حول تورط أطراف كبيرة في قتل بلعيد من بينها كمال لطيف و جهات داخلية و أخرى خارجية