منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الأربعاء 9 رمضان 1442, 21-04-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » بعد 38 عاما.. مجزرة “صبرا وشاتيلا”.. أسىً لم يُنس..

بعد 38 عاما.. مجزرة “صبرا وشاتيلا”.. أسىً لم يُنس..

نجـوى الذوادي كتبه نجـوى الذوادي
الأربعاء 28 محرم 1442ﻫ 16-9-2020م
in أخبار عالمية
10
143
blank
فيسبوكتيوتر

لا تزال آلام مجزرة “صبرا وشاتيلا” التي وقعت في لبنان إبان الاحتلال الإسرائيلي عام 1982، تسكن ذاكرة اللبنانيين والفلسطينيين الذين تشاركوا الآلام في صورة موحدة لكل أشكال الظلم والاضطهاد.

ومع ذكرى مرور 38 عاما على المجزرة، لا تزال الذكريات حاضرة مع من شهد المذبحة لينقلوا شواهدها المؤلمة إلى أبنائهم وأحفادهم علّ التاريخ الذي ظلمهم بالأمس ينصفهم يوم ما.

blank

إيطاليا تسجّل حصيلة مقلقة في عدد الاصابات والوفيات بفيروس كورونا

الأربعاء 9 رمضان 1442ﻫ 21-4-2021م
6
blank

منح تسهيلات اضافية للشركات المتضررة من كورونا لدفع ديونها

الأربعاء 9 رمضان 1442ﻫ 21-4-2021م
15

ومجزرة “صبرا وشاتيلا” وقعت في مخيمين للاجئين في بيروت يحملان الاسمين ذاتهما، في 16 سبتمبر/أيلول 1982، واستمرت لمدة 3 أيام، خلال فترة الاجتياح الإسرائيلي في العام نفسه، والحرب اللبنانية الأهلية (1975 – 1990).

ووفق روايات سكان من المخيمين شهدوا المجزرة، فإنها بدأت قبل غروب شمس يوم السادس عشر، عندما فرض الجيش الإسرائيلي حصارا مشددا على المخيمين، ليسهل عملية اقتحامهما من قبل ميليشيا لبنانية مسلحة موالية له.

تلك الميليشيا كانت مكونة من بعض المنتمين لـ”حزب الكتائب اللبناني” المسيحي اليميني المتطرف، بالإضافة إلى ميليشيا “جيش لبنان الجنوبي”، وقُدر عدد الضحايا بين 750 و3500 قتيلا أغلبيتهم من الفلسطينيين.

ويقع مخيمي “صبرا” و”شاتيلا” في الشطر الغربي للعاصمة بيروت، وتبلغ مساحتهما كيلو مترا مربعا واحدا، ويبلغ عدد سكانهما اليوم حوالي 12 ألف شخص (رقم غير رسمي)، من بين 12 مخيما للاجئين الفلسطينيين في لبنان.

** ألم لا يُنسى

وبعد 38 عاما، لم تغب مشاهد المجزرة التاريخية من مخيلة أبناء الشعبين وقلوبهم، وكأنها ترتكب بحقهم كل يوم ولا سيما بحق الضحايا وعائلاتهم.

وتلك المجزرة كانت كفيلة لتؤكد على وحدانية دماء الشعبين وتقاسمهما قضية مواجهة إسرائيل التي لم تترك فرصة إلا ونكلت بالشعبين منذ لحظة إعلان وجودها بالقوة.

أحد الشهود على المجزرة لخص في حديثه للأناضول، الفترة بين تاريخ وقوعها وحتى الآن بجملة واحدة: “أهوالها وآلامها وفظائعها تخيم فوق أرواحنا. لن ننسى، فالأسى لا يُنتسى”.

ويستذكر اللاجئ الفلسطيني الحاج أبو محمد الصالحاني (من مواليد 1923)، أجمل أيام حياته التي قضاها مع صديقه الذي قتل في المجزرة.

ويقول للأناضول: “كنت أبقى عند صديقي أبو أحمد السعيد، وعندما كنت أعود من عملي آتي إليه. إنه أعز إنسان عندي وكان يمثل مرجعية وواجهة للمخيم”.

ويضيف في وصف ما يتذكره من المجزرة، أن “العملاء كانوا يستدعون الشخص بالاسم، وعندما يأتي يطلقون النار عليه من أسلحة مزودة بكاتم للصوت”.

ويتابع: “كل من يجدوه يقتلوه في هذا الشارع (الذي يسكن فيه). الناس قالت ذلك. استمروا في المجزرة 3 أيام ليلا ونهارا وكانت الناس تهرب من هنا. هذا الألم لا يمكن أن ينسى”.

** خديعة القتل

ويسرد اللاجئ الفلسطيني أبو بكر، أهوال المجزرة التي حصلت عندما “لم يعد هناك مقاتلين في المخيمات في لبنان، فاستغل الإسرائيليون وحزب الكتائب الوضع، وبدأوا بذبح الناس”.

ويشرح أبوبكر موضحًا: “كانوا (الجيش الإسرائيلي والكتائب) يطرقون على باب الشخص ويخدعونه باسم جاره فيفتح الباب، وقبل أن يقتلوه يسألوه عن جاره الآخر، ثم يقتلوه وعائلته، وينتقلون إلى بيت جاره وهكذا”.

وبحسب الراوي نقلا عن حديث من عاشوا المجزرة، “فقد كان هناك 5 مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار تنبيها للاجئين في مدرسة الجليل، مما دفعهم ذلك للسؤال عما يحصل، فعلموا أن هناك من يقوم بذبح الناس من جهة السفارة الكويتية”.

وكان اللاجئ أبو بكر (45 عاما) ممن تمكنوا من الفرار، إذ يقول “هربت مع جدي وأبي وأمي وإخوتي، وذهبنا إلى مدرسة بمنطقة الظريف”.

** مشهد وحشي

ويروي مشاهد لمرتكبي المجزرة أنه “كان هناك شخص اسمه أبو محمد الدوخي، كان لديه محل صغير يبيع فيه الكاز، وكانت إحدى قدميه مبتورة. كانوا يسحبون الكاز في إبر ويضعونها في قدمه. كان الأمر فظيع جدا”.

ويقول متأثرا: “أرادوا التخلص من الفلسطينيين وقضيتهم، وكان هناك ثأر من الحرب (الأهلية) التي بدأت عام 1975 عندما حصلت معارك بين فلسطينيين والكتائب”.

ويتابع: “هناك من يحمل حقدا على الشعب الفلسطيني، بالرغم من أنه لا علاقة لنا بذلك، نحن أتينا إلى لبنان غصبا، وغدا إذا قرروا أن نعود إلى فلسطين نعود”.

ويرد على اتهامات كانت تتردد بحق الفلسطينيين اللاجئين: “نحن لم نأت لاحتلال لبنان، الناس لا يمكن أن تنسى المجزرة، الأسى لا ينسى. سقط أبرياء كثر من نساء وأطفال، لم يرحموا أحدا”.

ويعيش في لبنان 174 ألفا و422 لاجئا فلسطينيا، في 12 مخيما و156 تجمعا، بحسب أحدث إحصاء لإدارة الإحصاء المركزي اللبنانية عام 2017.

الأناضول

أكمل القراءة

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن