• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
السبت 24 ذو الحجة 1443, 23-07-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » تعرف على الفكر التنويري الذي يبشر به مرزوق و موسي الشعب التونسي

تعرف على الفكر التنويري الذي يبشر به مرزوق و موسي الشعب التونسي

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأثنين 6 جمادى الأولى 1442ﻫ 21-12-2020م
in تحليلات
175
2.5k
فيسبوكتيوتر

اعتبر كل من رئيس حزب مشروع تونس محسن مرزوق و زعيمة حزب الدستوري الحر عبير موسي نفسيهما من الأوصياء على التونسيين لتنوير عقولهم.

وفي تفسير غريب لشعار التنوير قال محسن مرزوق في حوار خصته به إذاعة “موزاييك” أن التنوير يعني القضاء على التكفير ذاكرا في ذلك ائتلاف الكرامة ونائبه محمد العفاس الذي حسب رايه لا يؤمن بمؤسسات الدولة ناسيا مرزوق أو متناسيا أنه حارب مؤسسات الدولة بعد انتخابات 23 أكتوبر 2012 بتأسيسه مجلس موازي للمجلس التأسيسي المنتخب من الشعب.

حالة الطقس السبت ودرجات الحرارة

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

الطريق السيارة تونس الحمامات: دخان كثيف يحجب الرؤية والحرس الوطني يحذر

الجمعة 23 ذو الحجة 1443ﻫ 22-7-2022م
0

أما زعيمة حزب الدستوري الحر عبير موسي فقد طرحت هي الأخرى مبادرة مجتمعية سمتها “ثورة التنوير”لإنقاذ تونس والمضي إلى بر الأمان.

وقالت موسي خلال اجتماع حزبي بساحة الفنون بالمنستير السبت 19 ديسمبر الجاري ” إنّهم سيعملون على تنوير العقول في تونس وعلى إعمال العقل إذ لابّد للشعب التونسي من الخروج من الدمغجة” دون تفسير أين تصب هذه الدمغجة.

و أوضحت موسي مثل محسن مرزوق أن حزبها سيعمل على التصدي للتكفير والانتهازية و الظلامية وتغذية النعرات والجهويات”، مشيرة إلى أن “الثقافة ستكون سلاح الحزب لتنوير العقول بالاحتكام إلى المعاهدات الدولية”.

وأمام عدم فهمي جيدا لما يعرضه كل من محسن مرزوق و عبير موسي من فكر تنويري عدت لدراسة مشروع حمعية المتنورين التي تأسست في 1776 وبدأت نشاطها سرا في الظلام كالخفافيش وتؤمن بأن الإنسانية “لا تحتاج إلى الروحانية”, وتعتبرها ثانوية وليست ذات أهمية، وترى بأن الناس غير قادرين على حكم أنفسهم بأنفسهم ويحكمهم حكامهم .

و دون الإطالة حول كل ما يتعلق بهذا التنظيم حيث كل منا يستطيع فتح المصادر المختلفة للبحث في تاريخ تأسيسه و خلفيته وفكره الإيديولوجي و أهدافه وحظره ومنعه لخطورته على البشرية الخ…تأكد اليوم أن المتنورين مازالوا يتحركون كلما شعروا بعطش البشرية الى الدين وكلما وجدت ثورات ولهم تأثير غير عادي على الحكومات والإعلام لنشر المعلومات والثقافة الخاصة بهم بين العامة  ويسعون لمكافحة الفكر الديني وتعزيز وتشجيع العقلانية اي يصبح الانسان يتصرف بكل ما يمليه عليه عقله دون تقيد بخلفية دينية واخلاقية تمنعه من تحقيق اي مصلحة او شهوة.

هذا و أكد الدكتور جون كولمان في كتاب (المتآمرين: التسلسل الهرمي) أن نوايا المتنورين هي ما يلي:

اقامة حكومة عالمية واحدة وتوحيد النظام النقدي العالمي. مثل العملة الإلكترونية بحيث لايوجد اوراق نقدية بل يكون التعامل المالي عن طريق نقاط بيع الكترونية وعن طريق البنوك فقط.

إهلاك الديانات السماوية بقدر الإمكان.(المسيحية, الإسلام واليهودية) وجعل كل واحدة منها تنقسم إلى عدة طوائف لخلق النزاعات بينهم واضعافهم قدر الإمكان، ليكون ممكناً استخدام كل طائفة ضد الأخرى. مع التشجيع على نشر الليبرالية, و كذلك الالحادية أو اللاربانية و الشيطانية والهندوسية والبوذية.

السيطرة على كل شخص من خلال وسائل السيطرة على العقل. مثل (التلفاز,الإذاعة,الموسيقى).

تشجيع وتسهيل الأنظمة على نشر ثقافة تحرر المرأة واستخدام العنصر النسائي، وكذلك تسهيل الانظمة لنشر المواد الإباحية و المثلية. مثل (وضع مواقع إلكترونية إباحية مجانية) و السماح بالزواج من نفس الجنس.

تشجيع وتسهيل الأنظمة لاستخدام الكحول و المخدرات الفتاكة بعد إضافة مواد اخرى عليها، والتشديد والمنع على المواد العادية لكي لايكون هناك بديل، وبالتالي يكون المصير هو السجن وتدمير المستقبل والسمعة. مثل التساهل مع (الهيروين و الكبتاجون و الكوكائين و الحشيش),

قمع كل التقدم العلمي إلا إذا كان يجري نحو تحقيق أهدافها.يجب التسبب في وفاة 3 مليارات نسمة بحلول عام (2000) من خلال الحروب والمجاعة, وان يكون تعداد سكان الولايات المتحدة قد تراجع إلى 100 مليون نسمة بحلول عام (2050).

خلق بطالة جماعية.تفكيك نواة الأسرة من خلال تشجيع المراهقين على التمرد, التمرد على المجتمع، على الوالدين، وإستغلال مرحلة المراهقة لديهم في تشجيع الجانب الإجرامي لتدمير مستقبلهم قدر الإمكان، وتعزيز ذلك باستخدام الموسيقى بشكل عام وخاصة الروك والراب وخصوصاً الراب الذي يستخدم (الألفاظ البذيئة) وهو مايعرف بـ”Gangsters Rap” (اغاني العصابات), كل ذلك لتسهيل هذا التمرد إيقانًا منهم أن الموسيقى لها تأثير على العقل وتأثير نفسي مباشر.

إضعاف النسيج الأخلاقي للأمة، وإضعاف معنويات العاملين في الطبقة العاملة.

مصادرة “الأفكار الدينية” في جميع أنحاء العالم وذلك لتقويض كل الديانات القائمة حاليًا.

التسبب في انهيار كامل للاقتصاد في العالم وتولد حالة من الفوضى السياسية العامة.

مصادرة الحس القومي والفخر الوطني.إعطاء الدعم الكامل للمؤسسات الدولية، مثل الأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي، وبنك التسويات الدولية، ومحكمة العدل الدولية، وبقدر الإمكان جعل المؤسسات المحلية أقل فعالية.

اختراق وتخريب جميع الحكومات, مع التشجيع على اهانة واحباط معنويات الشعوب من خلال السجن والقمع والتعذيب ومعالجة قضايا لا تستوجب السجن بالسجن.( وهو ما فعله نظام السابع من نوفمبر الذي تنتمي إليه عبير موسي)

جهاز لتنظيم العالم على نطاق الإرهابية.الضغط من أجل انتشار الطوائف الدينية المتطرفة التي تحارب الإسلام، وإجراء تجارب “جيم جونز” و”الابن سام” للسيطرة على العقل.

هذه بعض أهداف التنويريين وأتمنى أن يشرح لنا كل من محسن مرزوق وعبير موسي مشروعهما التنويري الخاص بهما بوضوح حتى نفهم ماهي الدمغجة التي تريد موسي إبعاد الشعب التونسي عنها وماهو العقل الذي تعمل على صناعته في تونس.

أنهي بذكر ما قاله جبران خليل جبران عن الذين يظنون أنفسهم في النور وغيرهم في الظلام ” نحن نراكم لأنكم جالسون في النور المظلم،وأنتم لاتروننا لأننا جالسون في الظلمة المنيرة”.

أما عن رغبة موسي في إخضاعنا إلى معاهدات دولية فأقول لها نحن لسنا من أتباع العبودية الحدباء وقد وصفها جبران خليل جبران بأنها التي تقود قوما بشرائع قوما أخرين”.

أما عن قولها أنها ستخرج الشعب التونسي من الدمغجة فأقول لها إن الأحرار في تونس لا يخضعون إلى العبودية العرجاء وهي التي فسرها كذلك جبران خليل جبران بالتي تضع رقاب الاشداء تحت سيطرة المحتالين, وتسلم عزم الأقوياء الى اهواء الطامعين بالمجد والاشتهار فيسمون مثل آلات تحركها الأصابع ثم توقفها ثم تكسرها”.

وختاما…

عزتنا ونورنا بالله وبقرآننا و بإسلامنا

“وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ”-24- النور

ليلى العود

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن