• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442, 19-01-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » حكم السيسي…7 سنوات من الفشل في الملفات الكبرى

حكم السيسي…7 سنوات من الفشل في الملفات الكبرى

الصدى نت كتبه الصدى نت
السبت 18 جمادى الأولى 1442ﻫ 2-1-2021م
10
151
8
مشاركات
151
VIEWS
فيسبوكتيوتر

تمثل التفاعلات والتحولات الكبيرة التي يشهدها الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة رهانا كبيرا على القاهرة، خصوصا في هندسة علاقاتها مع أبو ظبي خلال العام الجديد، بعد أن باتت الإمارات -وفق مؤشرات ومراقبين- مهددا مباشرا للأمن القومي والمصالح المصرية.

ولم يجن المصريون من تحالف نظام عبد الفتاح السيسي وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد سوى الأشواك على مدى نحو 7 سنوات، التي ازدادت حدتها مع تطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل وتداعياته، على غرار إعلان خطط تستهدف الدور الحيوي لقناة السويس المصرية وموانئها، وعدم استخدام علاقاتها مع إثيوبيا في سبيل المصالح المصرية في قضية سد النهضة، فضلا عن تقزيم دور القاهرة التاريخي في الملف الفلسطيني.

مسؤول فرنسي يندد بإغلاق مسجد في مدينته و يهاجم حكومة ماكرون

بطولة العالم لكرة اليد: المنتخب الوطني يفشل في التأهّل للدور الثاني

وإقليميا دفعت أبو ظبي السيسي نحو دعم حلفائها الإقليميين، والدخول في مناكفات سياسية وعسكرية مع تركيا، خاصة في الملف الليبي ومناطق التنقيب عن الغاز بشرق البحر المتوسط، على حساب المقدرات والثروات المصرية.

ويرى مراقبون أن مواقف وتصرفات الإمارات أصبحت تشكل تهديدا للأمن القومي المصري، وأن ثمة مؤشرات قد تؤثر في دفء العلاقات بين البلدين في العام الجديد، من شأنها أن تفرض خريطة حلفاء بديلة بالمنطقة.

ماذا جنت الإمارات من حكم السيسي؟

ساهمت الإمارات في هندسة مشهد الانقلاب العسكري في 3 جويلية 2013، قبل عام أو أكثر، حيث تركزت علاقاتها مع العسكريين وبعض رموز النخبة المصرية، ثم جاءت فضيحة التسريبات لتثبت أن الإمارات تقوم بتحويلات سرية مباشرة لمصلحة القوات المسلحة وبعض قياداتها، حسب ما أكد الباحث المصري في العلوم السياسية، عمر سمير.

وفي حديثه -للجزيرة نت- رصد سمير أبرز الثمار التي جنتها الإمارات مبكرا، بعد وصول السيسي إلى الحكم في 2014، التي تمثلت في تغلغلها في قطاعات الصحة والتعليم والزراعة، حيث استحوذت على سلاسل لمستشفيات ومعامل تحاليل خاصة منتشرة في مصر، ومئات الآلاف من الأفدنة في المشروعات القومية الزراعية، وأخيرا بدأت بعض الشركات الإماراتية بالتوسع في قطاع التعليم الدولي الذي من مهماته الأساسية صناعة نخبة موالية مستدامة للإمارات.

كما موّلت مؤسسات مصرية كبيرة كدار الإفتاء، وبالذات “مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة” التابع لدار الإفتاء، وعن طريقه استطاعت شيطنة تيار الإسلام السياسي وبعض المشروعات التابعة للأزهر، بالإضافة إلى سيطرتها بشكل كبير على فئة الخبراء الإستراتيجيين والباحثين الذين تعج بهم مراكزها البحثية وقنواتها والمواقع المملوكة لها وللسعودية، وإغداقهما عليهم بشكل أفسد العديد منهم، وفق سمير.

تهديد الأمن القومي المصري

حدد سمير 4 تهديدات بارزة إزاء سيطرة الإمارات على مقدرات مصر، أولها يتصل بقطاعي الصحة والزراعة، خصوصا في حال حدوث خلاف بين النظامين السياسيين للبلدين، حيث أصبحت الإمارات المستثمر العربي الأكبر منذ 2014، وفي بعض السنوات كانت أكبر المستثمرين الدوليين في مصر.

وثاني هذه التهديدات يتعلق بالملف الليبي، حيث فقدت مصر دور الوساطة في الأزمة، وهذا الاستتباع للإمارات أفقد مصر سوقا كبيرة لعمالتها تفوق أضعاف السوق الإماراتية، كما أفقدها دورا حيويا في قضية كان يفترض بها أن تكون الواجهة الأولى فيها، وأن تكون ضامنًا للسلام والاستقرار، وأن تسهم مباشرة في عملية بناء مؤسسات الدولة.

وثالث التهديدات يرتبط بالقضية الفلسطينية، فالهرولة نحو التطبيع أفقدت مصر دور الوسيط في عملية السلام المتداعية أصلا، لكنه كان ملفا حيويا للسياسة المصرية، خاصة من ناحية اعتماد الولايات المتحدة على مصر سواء لرعاية اتفاقات التهدئة، أو حتى لتثبيت الترتيبات الأمنية بين السلطة الفلسطينية والإسرائيليين.

كما تسعى الإمارات لإيصال محمد دحلان، القيادي المفصول من حركة فتح مستشار ولي عهد أبو ظبي، إلى السلطة على حساب الرئيس محمود عباس الأقرب إلى الرؤية المصرية لعملية السلام، وحاليا أصبح دور مصر منصبا على مباركة اتفاقات السلام الخليجية وغير الخليجية خوفا من فقدان موقع التابع للإمارات، حسب سمير.

أما رابع التهديدات فهو تصعيد الخلاف المصري التركي في شرق المتوسط، وإيصاله إلى حافة الهاوية وإلى احتمالات تصادم، وهو ملف تنازلت فيه مصر كثيرا لليونان وقبرص وفقدت فيه آلاف الكيلومترات المربعة من المساحة البحرية وما تحتها من ثروات، فقط للمكايدة مع النظام التركي ولإثبات ولائها للإمارات.

وخامس التهديدات يتعلق بخطوط الربط البري والسكك الحديدية المزمع إنشاؤها لربط الخليج بإسرائيل وأوروبا، وهو تهديد خطر يفصل المشرق العربي عن بقية المنطقة ويفقد قناة السويس جزءا من مداخيلها وأهميتها الإستراتيجية.

ورغم تقليل المسؤولين المصريين من هذا الخطر إلا أنه تهديد جدي، وإذا ما تم واستبعدت مصر من خط “إيست ميد” للغاز فإنها ستخسر كثيرا من أهميتها الإستراتيجية المتراجعة أصلا.

وأكد سمير أن الخطوات الإماراتية ليست عشوائية، وإنما هي جزء من مخطط لإزاحة مصر والسعودية من قيادة المنطقة.

بدوره حذَّر المحلل الاقتصادي المصري، مصطفى عبد السلام، من خطورة مشاريع التطبيع على الأمن القومي والاقتصاد المصري، مشيرا إلى أنها حلقة بالاتفاق على إقامة مشروع منافس لقناة السويس، وخط أنابيب لنقل النفط الخليجي إلى أوروبا عبر الموانئ الإسرائيلية.

وأوضح أن نحو 60% من هذا النفط يمر عبر قناة السويس حاليا، وهو ما يدرّ مليارات الدولارات على الخزانة المصرية، وكذلك استحواذ الإمارات على موانئ إسرائيلية منافسة للموانئ المصرية.

المنطقة الدافئة في العام الجديد

يرى الباحث المصري عمر سمير أن بعض الأجهزة المصرية بدأت تتململ من هذا التحالف الذي لطالما وصفه النظام بالإستراتيجي، وهذا التململ بدا واضحا تجاه الملف الليبي بشكل قاد إلى عدم التدخل أكثر والرجوع إلى محاولة رعاية بعض جولات التفاوض ضمن الإطار الأممي ووقف التصعيد.

ويبدو أن مصر أدركت متأخرة خطورة انقطاعها عن الحضور في ليبيا، حيث زار وفد من الخارجية والمخابرات العاصمة طرابلس ، في بداية لعودة العلاقات المتوترة منذ عام 2014، على خلفية انحياز القاهرة لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر المدعوم إماراتيا.

وأشار سمير إلى أن بعض الدوائر المقربة من النظام المصري ترى في المسارعة إلى التطبيع بعيدا عن الوساطة المصرية سحبا للدور من مصر ومن هذه الأجهزة وتحديدا المخابرات العامة والحربية، ومن ثم تظهر بعض الأصوات الناقدة في الأذرع الإعلامية.

لكنه رأى أن هذا التناقض في حدوده الدنيا، موضحا أن نظام السيسي يعرف كيف يبتز الإمارات للدفع أكثر باتجاه قبولها بالدور الجديد له، فهو لا يرغب في أدوار قيادية بالمنطقة.

وقال إن السيسي يستجدي الاستثمارات الأجنبية والمساعدات، واللقاءات الدورية والمعتادة بمسؤولي بعض الدول، ولا يتحرك نظامه أبعد من شرق المتوسط الذي يرى فيه ملفا حيويًا لهذا الدور في حين يرتبط بأقل بلدين أوروبيين من حيث القوة وهما اليونان وقبرص.

المصدر: الجزيرة نت

المقال السابق

البنك المركزي: ارتفاع احتياطي تونس من العملة الصعبة

المقال التالي

حفل تكريم لأصغر حافظة تونسية لكتاب الله.. عمرها 9 سنوات فقط

أخبار متصلة

أخبار عالمية

مسؤول فرنسي يندد بإغلاق مسجد في مدينته و يهاجم حكومة ماكرون

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442ﻫ 19-1-2021م
36
رياضة

بطولة العالم لكرة اليد: المنتخب الوطني يفشل في التأهّل للدور الثاني

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442ﻫ 19-1-2021م
5
الأخبار الوطنية

أهم ما جاء في كلمة هشام المشيشي للشعب التونسي

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442ﻫ 19-1-2021م
194
تحليلات

بين الترّحيب والتحفظ والرفض.. تباين في مواقف الأحزاب حول “تحوير” المشيشي

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442ﻫ 19-1-2021م
62
الأخبار الوطنية

كورونا: تونس تسجل أعلى حصيلة للوفيات خلال الـ 24 ساعة الأخيرة

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442ﻫ 19-1-2021م
222
أخبار عالمية

مناورات عسكرية للجيش الجزائري على الحدود مع المغرب

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 1442ﻫ 19-1-2021م
37
حمل المزيد

الأكثر رواجا

  • blank

    رئيس الجمهوريّة مُصاب بكورونا!

    547 مشاركات
    شارك 219 غرد 137
  • لمن أصيبوا بكورونا سابقا: دراسة علميّة تكشف فترة المناعة وتحذّر..

    162 مشاركات
    شارك 65 غرد 41
  • وزارة التجارة تستثني هؤلاء من قراري الحجر الصحي وحظر الجولان

    160 مشاركات
    شارك 64 غرد 40
  • السيرة الذاتية لوزير الداخلية المقترح وليد الذهبي

    129 مشاركات
    شارك 52 غرد 32
  • اسكندر الرقيق ينتقد رئاسة الجمهورية بسبب مراسلة لبوغلاب

    120 مشاركات
    شارك 48 غرد 30
  • نواب يطالبون قيس سعيد بتوضيح موقفه من صفحات تحمل اسمه و تحرض على التخريب و الفوضى

    118 مشاركات
    شارك 47 غرد 30

استطلاعات الرأي

كيف تجدون الموقع في حلته الجديدة؟

أخبار 24 ساعة

مسؤول فرنسي يندد بإغلاق مسجد في مدينته و يهاجم حكومة ماكرون

21:06
0

بطولة العالم لكرة اليد: المنتخب الوطني يفشل في التأهّل للدور الثاني

21:01
1

أهم ما جاء في كلمة هشام المشيشي للشعب التونسي

21:14
96

بين الترّحيب والتحفظ والرفض.. تباين في مواقف الأحزاب حول “تحوير” المشيشي

20:14
45

كورونا: تونس تسجل أعلى حصيلة للوفيات خلال الـ 24 ساعة الأخيرة

20:10
207

مناورات عسكرية للجيش الجزائري على الحدود مع المغرب

20:35
33

المشيشي يتوجه بكلمة للشعب التونسي

19:35
189

هيئة مكافحة الفساد تفتح ملف محاباة في تسميات بمجالس إدارات بنوك

19:12
23
حمل المزيد

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. أدخل الآن

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن
نستخدم نحن وشركاؤنا تقنيات مثل ملفات الارتباط، كما نقوم بجمع معلومات خاصة بالمتصفح
من أجل توفير أفضل خدمة رقمية ولجعل المحتوى والاعلانات، الموجهة إليك، شخصية.
هل أنت موافق على تحميل الكوكيز؟