قال القيادي في حركة النهضة رفيق عبد السلام أن ما سماها “بعض المجموعات اليسراوية التي كانت والغة في ممارسة دور العسس والمخبرين زمن بن علي، مثلما كانت تنعم برفاه النشاط في مجتمعه المدني المراقب، وأقصى ما وصلته في انتخابات 2019، انتزاع مقعد يتيم في مجلس نواب الشعب, تريد أن تركب اليوم على مطالب وأوجاع بعض الشباب المحروم، وتدعي بطولة وهمية في قيادة ثورة ضد الثورة والدستور.
وأضاف عبد السلام “الرحوي يلخص لكم مشهد هذه المجموعات اليسراوية: العالم يسير الى الأمام وهم يسيرون ركوبا على الظهور الى الخلف.”
حمى الله تونس من الفوضويين والعابثين .