منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الإثنين 7 رمضان 1442, 19-04-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » أقلام حرة » “سكيزوفرينيا” الطبوبي..

“سكيزوفرينيا” الطبوبي..

مريم الحامدي كتبه مريم الحامدي
الأثنين 10 رجب 1442ﻫ 22-2-2021م
in أقلام حرة
33
474
فيسبوكتيوتر

لا يختلف اثنان في توصيف الوضع الاقتصادي التونسي الذي بات واضحا وجليا للعموم، وضع هشّ وصعب، يدعو إلى التفكير في هدنة اجتماعية يفرضها الواجب الوطني بالتنازل عن المهم من أجل الأهم، التنازل عن بعض حقوقنا الاجتماعية والمالية من أجل الأهم وهو مصلحة هذا البلد.

الــ”سكيزوفرينيا” هي الانفصام في الشخصيّة.. والفصام اضطراب عقلي شديد يفسر فيه الأشخاص الواقع بشكل غير طبيعي. وقد ينتج عن الإصابة بالانفصام في الشخصية مجموعة من الهلوسات والأوهام والاضطراب البالغ في التفكير والسلوك.

blank

الطبوبي: قرار حظر الجولان يحتاج تعديلا

الجمعة 27 شعبان 1442ﻫ 9-4-2021م
432
blank

قيس سعيد والحوار الوطني: فرص النجاح ومخاطر الفشل

الخميس 19 شعبان 1442ﻫ 1-4-2021م
1.1k

وبالرغم من الوضع الاقتصادي الصعب الذي تعيش على وقعه بلادنا، والذي انعكس ضرورة على مؤسساتنا العمومية، خاصة منها التي في علاقة مباشرة بأزمة كورونا، كشفت المديرة العامة للشركة الوطنية للخطوط التونسية ألف الحامدي عن مطلب الاتحاد العام التونسي للشغل عبر أمينه العام نور الدين الطبوبي، بتقديم تسبقة عن معلوم انخراط أعوان المؤسسة و تكلفة هذه التسبقة تُقدّر بمليارات.

من جهة أخرى يجب أن نستوعب جيدا أنّه من السكيزوفرينيا أن تفعل الشيء ونقيضه، وأن تصبح حبيس أوهام لا علاقة لها بالواقع، وهذا ما يميز الفصام عن باقي الأمراض الذهنية والنفسية التي تحيد بالانسان عن ادراكه.

مطلب الاتحاد العام التونسي للشغل بالحصول على مبالغ كبيرة من شركة وطنية يكاد ينتهي أمرها بسبب الاهمال وملفات الفساد، هو مطلب بإنهاء أمر الغزالة واخماد أجنحتها نهائيا، خاصة وأن المنظمة الشغيلة تصر في كل مناسبة على التهديد بإلإضراب العام في كل القطاعات إذا تم فتح ملف التفويت في أيّ من المؤسسات العمومية وعلى رأسها الغزالة.

في الواقع، ارتبطت تهديدات الاتحاد بميزاجية المنظمة وسياساتها، لهذا لم يقبل الاتحاد وجود ألفة الحامدي على رأس الادارة العامة للناقلة التونسية منذ البداية، ولهذا استمرت قيادات المكتب التنفيذي في استفزازها ودفعها نحو الزاوية وطبعا عادت بنا قيادات الاتحاد إلى فزاعة التفويت في المؤسسات العمومية، في حين ارتبط الاتحاد بتعطيل المؤسسات العمومية وتعميق الأزمات وخلق أزمات أخرى والتصعيد زمن الشدة والمطلبية زمن الرخاء، على عكس الشعارات المرفوعة اعلاميا.

الاتحاد وفزاعة التفويت لخدمة مصالحه

من باب الذكر لا الحصر، لعل البعض مازال يذكر التصريح الشهير لنور الدين الطبوبي في سبتمبر 2018، زمن حكومة يوسف الشاهد، “المؤسسات العمومية خط أحمر” وأرفق العنوان بقائمة المؤسّسات التي -قيل- أنّ الحكومة تنوي التّفويت فيها لفائدة الخواص.

في حين أكد حينها الوزير لدى الحكومة المكلف بالإصلاحات الكبرى السابق، توفيق الرّاجحي، أن مشروع الإصلاح وافق عليه الإتحاد ومنظمة الأعراف في إجتماع سابق, قبل أن يتراجع اتحاد الشغل بعد ذلك تزامنا مع توتّر الوضع السياسي بين رئيس الحكومة والسبسي الإبن، حينها، داعيا في ذات السّياق إلى ضرورة أن يتحمّل كل طرف مسؤولياته.


وكشف الرّاجحي أنّ الحكومة لم تُقدّم أيّ وثيقة أو قائمة تهمّ التّفويت في المؤسّسات العموميّة بل تمّ تسليمه وثيقة تقسيم وتصنيف للمؤسسات العمومية (استراتيجي وغير استراتيجي), واعتبر أنّ الحكومة ليس لها أي خطوط حمراء, مشددا على أنّه لا مشكل في معالجة ملف المؤسسات العمومية حالة بحالة, كما نفى أن يكون للحكومة الآن خطة أو قائمة تتعلق بخوصصة المؤسسات العمومية، لكن بالرغم من تكذيب حكومة الشاهد حينها نيتها التفويت في المؤسسات العمومية لم يتوقف الاتحاد عن التهديد والتلويح بالإضراب العام. بينما اعتبر متابعون أن مايلعبه الاتحاد في تلك الفترة لم يكن اجتماعيا، بل كان دورا سياسيا لفائدة خط سياسي معيّن يقتضي ضرب حكومة الشاهد، كما حدث مع أغلب الحكومات، خاصة حكومة الترويكا التي سجلت رقما قياسيا للإضرابات في كل القطاعات برعاية اتحاد الشغل.

اذن الاتحاد العام التونسي للشغل بعد تاريخ من استعمال الفزاعات والتهديدات، لا يمكن أن يقنعنا اليوم، بغيرته المفرطة على الناقلة التونسية خاصة بعد انكشاف أمره ووضوح أسباب مهاجمة ألفة الحامدي التي رفضت تقديم تسبقة قدرت بالمليارات لفائدة الاتحاد، في الظروف الحالية التي تعيش على وقعها شركتنا الوطنية للطيران.

ان الاتحاد العام التونسي للشغل الذي قرر ذات 2018 أن يلعب دورا في الانتخابات البلدية، ثم في 2019 في الانتخابات التشريعية والرئاسية، لا يمكن أن يقنعنا اليوم بحسه الوطني وانتفاضه ودفعه نحو إقالة ألفة الحامدي من إدارة الناقلة التونسية، بموجب الغيرة على المؤسسات العمومية.

المؤسسات العمومية بدورها أصبحت عبأ ثقيلا على الدولة التونسية، ولن يستمر الأمر طويلا على هذه الحال بالاستدانة من أجل ضخ الأموال لإصلاح مؤسسات أنهكها الفاسدون، إلا أذا قررت الدولة فعلا محاربة الفساد وانقاذ ما تبقى من كرامة مؤسساتنا العمومية المنتهكة.

لكن أن يقنعنا الطبوبي فجأة بسكيزوفرينيا المطالبة بمليارات من الغزالة والدفاع عنها خوفا من أطماع ألفة الحامدي التي تنوي الإطاحة بها، وفق أوهام الطبوبي، فهذا يعني أن الفصام أصابنا انتشر بيننا، وأننا فقدنا قدرتنا على التركيز والتفريق بين الوهم والواقع. وإن أخطر ما في السكيزوفرينيا هو أن المصاب بها لا يعلم فعلا أنّ ما يقوله وما يفعله وما يعتقده وما يخشاه من خطر داهم.. ليس إلا هلوسات.

Tags: ألفة الحامديالفسادالناقلة التونسيةنور الدين الطبوبي

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن