• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
السبت 24 ذو الحجة 1443, 23-07-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » أخبار عالمية » صحيفة لوموند الفرنسيّة: الحساسية تجاه الدّين في فرنسا خطأ فكري وخطيئة سياسية

صحيفة لوموند الفرنسيّة: الحساسية تجاه الدّين في فرنسا خطأ فكري وخطيئة سياسية

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأربعاء 18 ربيع الأول 1442ﻫ 4-11-2020م
in أخبار عالمية
12
179
فيسبوكتيوتر

لوموند الفرنسية

قال البروفيسور وليام ماركس إن الإغراء ببدء حرب رمزية على الإسلام يتزايد في مواجهة الهجمات التي تضرب فرنسا، ومع تفهمه أن المقاومة المطلقة للترهيب هي رد الفعل الأوليّ الطبيعي على كل هجوم، تساءل هل من المناسب التعبير عن ذلك بعرض صور ورسوم تسخر من الأديان في الفضاء العام كما حدث في تولوز ومونبلييه؟!

مقطع فيديو لاستغلال أطفال في الدعاية السياسية لحملة الاستفتاء يثير الاستياء

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

اتحاد الشغل: الاعتداءات الأمنية على المتظاهرين “مقدّمة لمرحلة من القمع”

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

وأوضح ماركس -الأستاذ في “كوليج دو فرانس” (Collège de France) في مقال له بصحيفة لوموند الفرنسية- أن هذا هو الفخ الذي نصبه الإرهابيون لفرنسا، يساعدهم في ذلك ضعف فرنسي متأصل يتعلق بما تجده الجمهورية من صعوبة في إعطاء مكان للظاهرة الدينية، وكأن الأديان في حد ذاتها تشكل تهديدا للسلم المدني.

ورد الكاتب هذه الصعوبة إلى أسباب تاريخية تعود إلى ما قبل الثورة، أيام المشاجرات مع الكنيسة الغاليكانية، خاصة أن الكنيسة لدى الفرنسيين أقل قداسة من المدرسة، إلا أن جيران فرنسا الأوروبيين ليست لديهم مثل هذه الأحكام المسبقة.

حساسية تربوية

وهكذا -يقول ماركس- عرضت الفنادق الإقليمية في تولوز ومونبلييه على واجهاتها يوم 21 أكتوبر/تشرين الأول الماضي رسوم شارلي إيبدو الكاركاتيرية التي تستهدف الإسلام، ردا على اغتيال المعلم صمويل باتي، بل إن البعض يود عرضها في جميع المدارس.

وجاء الرد -بحسب الكاتب- عبر البحر الأبيض المتوسط ​​ومضيق البوسفور، بدوس المتظاهرين العَلَم الفرنسي والدعوة لمقاطعة منتجات فرنسا باعتبارها دولة معادية للمسلمين بشكل رسمي، وإن كان بعض ذلك يعود إلى التلاعب من قبل بعض القادة بالكلمات التي أدلى بها رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون.

وفي هذه القضية برمتها -يقول الكاتب- يجب أن نحافظ على العقل، مع أنه من المفهوم، عندما يُقتل معلم بوحشية أثناء تأدية واجبه، أن تثور العاطفة العامة ويكون رد الفعل الأول هو تأكيد المقاومة المطلقة ضد كل أنواع التخويف ومحاولات تقييد حرية التعبير، إلا أنه قد لا يكون من المناسب العرض في الفضاء العام، وبالأحرى في المباني الرسمية لصور تسخر من الأديان ومن المحتمل أن تصدم المؤمنين.

والمفارقة –حسب ماركس- هي أن المعلم صموئيل باتي نفسه، على عكس ما حدث، اتخذ احتياطات قبل عرض مثل هذه الصور على تلاميذه، ودعاهم إلى عدم النظر إليها إن شاؤوا، ولكن كيف تلفت نظرك عن الرسوم الكاركاتيرية عندما يتم عرضها في مبنى رسمي؟ يتساءل الكاتب.

هجومية وعدوانية

وبعد أن مجّد الكاتب المعلم واعتبره مربيا مثاليا، قال إن الإخلاص الذي ندين به لذكراه يتطلب فهما أفضل لطبيعة ووظيفة الرسوم الكاركاتيرية، إذ إنها ليست صورا محايدة، بل هي أسلحة هزلية ومثيرة للجدل، وفن الكاركاتير مثل الكوميديا ​​والسخرية، لا يمكن فهمه إلا في سياق مجتمع يتقاسم رمزيته ومحتواه الأيديولوجي، أما فيما عدا ذلك، فسيبدو بالضرورة غير مناسب، بل سيعد هجوميا وعدوانيا.

لذلك من الضروري -وفق الكاتب- الحفاظ على الأماكن التي يمكن للرسوم الكاركاتيرية أن تطلق فيها دون المخاطرة بأن يساء فهمها، كالصحف والكتب التي لا يقرؤها سوى من يريدون قراءتها، وكالمتاحف والمعارض والمكتبات، وسيكون من غير المناسب عرضها في ساحة مفتوحة لجميع العيون وإضفاء الطابع المؤسسي عليها، إذ لا يمكن أن يكون الكاركاتير راية حشد وطني.

وتساءل الكاتب هل من الممكن أن تظل فرنسا التي تمثل بوتقة التحرر في مواجهة كل القوى والكنائس، مخلصة للتقاليد الوطنية للكوميديا ​​المتحررة، تقاليد رابليه وفولتير، إذا رفضت نشر هذه الرسوم الكاركاتيرية دون قيود؟

وقد رأى الكاتب أن هذا الفهم خاطئ، لأن فولتير لم يوافق على الاستخدام العام والرسمي للرسوم الكاركاتيرية المناهضة للدين، بل كان هدفه المثالي هو التعايش السلمي بين جميع الأديان، وبين المؤمنين وغير المؤمنين مع احترام بعضهم بعضا في الأماكن العامة، كما قال في الرسائل الفلسفية عندما وصف إنجلترا بأنها مدينة فاضلة فيها اليهود و”المحمديون” (المسلمون) والمسيحيون يعاملون بعضهم بعضا كما لو كانوا من الدين نفسه.

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن