تمت عملية ايقاف الناشط الثوري عماد دغيج بطريقة مريبة من خلال تعنيفه و ترهيب من كانو معه بالسلاح و دون الاستظهار ببطاقة الجلب.
و مكان عماد دغيج مجهول الى حد الان حيث نفت منطقة قرطاج و القرجاني تواجده لديها . هل هذه دولة القانون التي أردنا بعد الثورة؟؟؟ ام أن مصير التونسين العيش في دولة القمع البوليسي ما حيينا.
نحن أمام الان مفترق طرق ام الكرامة و الحرية أو العودة الى الذل تحت أقدام دولة البوليس.