• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
السبت 24 ذو الحجة 1443, 23-07-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » أقلام حرة » في ذكرى منح جائزة نوبل للسلام للرباعي الراعي للحوار بتونس: علاقة العرب المتحصلين على “نوبل” بالكيان الصهيوني و دعوتهم للتطبيع

في ذكرى منح جائزة نوبل للسلام للرباعي الراعي للحوار بتونس: علاقة العرب المتحصلين على “نوبل” بالكيان الصهيوني و دعوتهم للتطبيع

الصدى نت كتبه الصدى نت
الجمعة 22 صفر 1442ﻫ 9-10-2020م
in أقلام حرة, سياسة
62
893
فيسبوكتيوتر

9 أكتوبر 2015: في ذكرى منح جائزة نوبل للسلام للرباعي الراعي للحوار الوطني بتونس

تعرف على كل مراحل محاولة إقصاء الإسلاميين إلى غاية تنصيب حكومة مهدي جمعةو تعرف على علاقة العرب المتحصلين على جائزة “نوبل ” بالكيان الصهيوني ودعوتهم للتطبيع

جامعة الإعلام تعتبر الاعتداء على متظاهرين خطرا داهما على حرية التظاهر

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

جمعية ”إبصار”: هيئة الإنتخابات لم تحترم خصوصيات النفاذ إلى المعلومة للأشخاص ذوي الإعاقة

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

في مثل هذا اليوم 9 أكتوبر من العام 2015 أعلنت اللجنة النرويجية لجائزة نوبل بأوسلو، النرويج، فوز الرباعي الراعي للحوار الوطني التونسي بجائزة نوبل للسلام لعام 2015.

كانت هذه الجائزة نتيجة الحوار الوطني الذي بدأ في 5 أكتوبر 2013 بين عدة أطراف سياسية تونسية برعاية الاتحاد العام التونسي للشغل والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان والهيئة الوطنية للمحامين بتونس وعرفوا باسم «الرباعي الراعي للحوار».

فبعد نتائج انتخابات 23 أكتوبر 2011 وصعود الحركة الاسلامية النهضة للحكم إلى جانب حزب المؤتمر من أجل الجمهورية وحزب التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات ( حكم الترويكا) عرفت تونس العديد من القلاقل تصب في محاولات لاجهاض الثورة التونسية واعادة تركيع الشعب من جديد واعادة المنظومة القديمة.

و بدأت الثورة المضادة بقيادة الذين فشلوا في الانتخابات والرافضين لنتائجها وبقيادة الإعلام النوفمبري في عرقلة بناء ما بعد الثورة بوضع العصي في دواليب الحكم واصفين الشعب بالتخلف والجهل على اختياره في الانتخابات.

وأول ما قاموا به على مستوى محاربة مؤسسات الدولة الشرعية إحداث مجلس تأسيسي مدني بقيادة محسن مرزوق رفضا للمجلس التأسيسي المنتخب كما تم تأسيس حزب نداء تونس الذي يمثل القوى العلمانية ليكون القوة الاولى المناهضة للاسلاميين.

ثم كانت حادثة السفارة الأمريكية بتاريح 14 سبتمبر 2012 وراى مراقبون أنها حادثة موجهة للغرب للقول أن حكم الإسلاميين خطر على السفارات في تونس وبالتالي إخضاع الترويكا إلى تطبيق قانون مكافحة الإرهاب كامتحان لها في انخراطها من عدمه في الحرب الدائرة على الأمة الإسلامية بعنوان مكافحة الإرهاب.

من جهته قام الاتحاد العام التونسي للشغل بمبادرة المراد منها الاعتراف بنداء تونس والجلوس للحوار معه ورفض مشروع “تحصين الثورة” الذي ينص على إبعاد رموز النظام البائد.

و أمام رفض كل من النهضة والمؤتمر الجلوس مع حركة نداء تونس بدأت القلاقل في الوطن بافتعال سلسلة من الاضرابات من بينها إضراب عام بسليانة وما تابعه من أحداث عنف و مواجهات بين أهالي سليانة والأمن وصل إلى إصابة عدد من المواطنين في أماكن مختلفة من أجسادهم وخاصة العينين ببنادق الرش كما اعتدى المواطنون على رجال الأمن وحرقوا مراكز أمنية وتهجموا على الولاية.

تعدى الاتحاد الى فرض نفس السيناريو بولاية صفاقس وفرض فيها إضرابا جهويا يوم 6 ديسمبر 2012 باء بالفشل وحشد الاتحاد مسيرة ضمت كل الذين لا تعنيهم مآسي الطبقة الشغيلة إلا إذا كان للركوب عليها والمتاجرة بها ورفعت شعارات ايديولوجية و سياسية.مثل الصدام حتى يسقط النظام ولا للرجعية …وتسارعت وجوه المعارضة وغيرهم من أمثال محسن مرزوق لمباركة هذا الحراك في صفاقس.

وأمام هذا العنف اللفظي في مسيرات الاتحاد اجتمع مواطنون ومنهم من ينتمون إلى رابطات حماية الثورة أمام مقر الاتحاد في ذكرى اغتيال الزعيم فرحات حشاد وطالبوا بتطهير الاتحاد فقوبلوا بعنف مادي فكان العنف والعنف المضاد الموثق بالصور والفيديوهات.

وكرد فعل دعا الاتحاد إلى إضراب عام بالوطن يوم 13 ديسمبر 2012 لرد اعتباره وهو السبب المعلن , ولمواصلة سيناريو لي الاذرع لقبول عودة التجمعيين المستنسخين في حزب نداء تونس وهو السبب المخفي.

وطالب الإتحاد من خلال دعوته للاضراب بحل رابطات حماية الثورة ..فقوبل هذا الاضراب برفض جماهيري علاوة على رفضه من قبل عدة نقابات ومؤسسات وباءت محاولة الاصلاح والتوفيق بين الاتحاد والحكومة او النهضة بالفشل وكان الأمين العام للاتحاد حسين العباسي يتحاور من موقع القوة لدرجة اهانة وزير الخارجية رفيق عبدالسلام المحسوب على حركة النهضة ولعنه على الهواء ورفض الحديث معه في منبر حوار تلفزي وصرح علنا أن الاتحاد وصل إلى الاضراب العام لعدم قبول الحكومة مبادرته التي لا تتضمن طبعا مطالب اجتماعية ونقابية بل مطالب سياسية بحتة.

وأمام تنوير الرأي العام في فضاء الفيس بوك من قبل الرافضين لإضراب 13 ديسمبر 2012 والاستعداد التام لافشاله وبعد ظهور نسبة كبيرة في فشله يدأنا نسمع من نقابيين ضرورة تسليح جيش شعبي لفرض الاضراب بالقوة وهو النقابي عدنان الحاجي مما ينذر بأن البلاد ذاهبة الى فوضى كبيرة قد تقود تونس إلى حرب أهلية وهنا يتدخل على الخط أئمة صفاقس بقوة ليقودوا مسيرة يوم 8 ديسمبر 2012 هي الأضخم في تاريخ تونس طالب فيها اهالي صفاقس بتطهير الاتحاد من رموز الفساد ووجه الأئمة رسائل للاتحاد وللاعلام وللحكومة وللصهاينة وللمعارضة …وهنا تنامت نسبة فشل هذا الاضراب العام بعد هذه المسيرة الضخمة والتي كان من أبرز المطالب التي رفعها المتظاهرون ” الشعب يريد تطهير الاتحاد”. و “أوفياء لدماء الشهداء ولا تجمع ولا نداء”.

رابط المسيرة الضخمة بصفاقس:

وتتالت المسيرات بعد مسيرة صفاقس في كل من تونس العاصمة وولايتي قفصة والقيروان المناهضة للاتحاد العام التونسي للشغل وشهدت ولاية القيروان مسيرة حاشدة بساحة الشهداء بباب الجلادين لتعلن أن قيروان الصمود والعزة ضد إضراب 13 ديسمبر 2012 ولن تسانده و هنا سقط في أيدي قيادات الاتحاد وتيقنوا من فشل الاضراب وربما توقعوا محاسبة لقيادة وضعت بالفعل يدها مع نظام المخلوع وسكتت عن واقع الطبقة الشغيلة وتعمل على إعادة منظومة الفساد , لذلك لم يجد قادة الاتحاد بدا للحفاظ على ماء الوجه إلا قبول التحاور مع الحكومة والوصول الى اتفاق معها وخرج حسين العباسي ليعلن على مضض عن إلغاء إضراب 13 ديسمبر 2012 بعدما كان يتحاور من موقع القوة و يهدد ويتوعد.

وبعد فشل الإضرابات في تحقيق أهدافها تفاجأ الشعب التونسي باغتيال الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد. وأحد مؤسسي تيار الجبهة الشعبيةشكري بلعيد بتاريخ 6 فيفري 2013 نجحوا به في إسقاط حكومة حمادي الجبالي في مارس 2013  وعوضتها حكومة علي العريض  وباغتيال ثان راح ضحيته النائب بالمجلس التأسيسي محمد البراهمي بتاريخ 25 جويلية 2013 ليليه مباشرة  ما يسمى اعتصام الرحيل الذي امتنع فيه نواب المعارضة عن الحضور في جلسات المجلس الوطني التأسيسي الى غاية رحيل حكومة علي العريض.(النهضة).

هذا دون أن ننسى عمليات اغتيال راح ضحيتها جنود تونس البواسل في عمليات إرهابية غامضة ومتزامنة مع استحقاقات سياسية لطرف سياسي دون غيره  منل قانون تحصين الثورة.

وبدأ عملاء فرنسا في تونس يدلون بتصاريح في القنوات الفرنسية ويدعون فرنسا للمجيئ الى تونس لحمايتها من الاسلاميين ومن بينهم الحقوقية سميرة بلحسن التي طلبت عبر القناة الثانية الفرنسية حماية فرنسا لإنقاذ تونس من الإسلاميين و كذلك عضوة الوطد مواهب مصباحي التي طالبت  فرنسا عبر قناة فرانس 24 إثر اغتيال شكري بلعيد بالتدخل في تونس لحمايتها من الإسلاميين كما تدخلت في مالي.

هذا وبعد عدم تحقيق هدف عودة النظام السابق بالاضرابات -التي عددها بالآلاف – و ما كبدته من خسائر اقتصادية خطيرة على تونس وبالاغتيالات السياسية أطلق ما يسمى الحوار الوطني بتاريخ 5 أكتوبر 2013 تحت رعاية الاتحاد العام التونسي للشغل والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان والهيئة الوطنية للمحامين بتونس وعرفوا بالرباعي الراعي للحوار لينجح هذا الحوار في إقصاء حكم الترويكا وتنصيب حكومة مهدي الجمعة التي بدأت مهامها رسميا في 29 جانفي 2014 و أصبح يطلق عليها حكومة التيكنوقراط من قبل الإعلام النوفمبري والاتحاد و قوى الثورة المضادة فيما اطلق عليها نشطاء منصات التواصل الاجتماعي بحكومة الانقلاب على الثورة وعلى حكم الاسلاميين.

هذا وظلت حكومة مهدي جمعة غامضة في سياستها خاصة فيما يتعلق بملف الثروات المنهوبة بعد أن وعد جمعة بمصارحة الشعب بهذا الملف قبل أن يمنح المجلس الوطني التأسيسي ثقته لحكومته كما استمر الفقر وغلاء المعيشة والتعذيب في السجون و أغلاق الجمعيات المحسوبة على الهوية الإسلامية من بينها جمعية “شباب الغد” التي أسسها الدكتور محمد العفاس النائب الحالي بالبرلمان ..كما سكتت ما يسمى المعارضة عن كل هذ الممارسات بعد متاجرتها به في حكم الترويكا.

أمر الان في مقالي إلى الأسماء العربية التي نالت هذه الجائزة وأذكر من بينها الرئيس المصري أنور السادات الذي حصل على جائزة نوبل للسلام عام 1978م بالتقاسم بينه وبين مجرم الحرب الصهيوني الإرهابي (مناحم بيجن) ـ بزعم أنه رجل السلام وكان معيار الحصول على الجائزة هو أن مصر كانت أول دولة عربية وإسلامية توقع اتفاق سلام مع لكيان الصهيوني، وتتبادل معه السفراء.
وإلى جانب السادات نجد الأديب المصري نجيب محفوظ الذي لا تخفى مواقفه المؤيدة للتطبيع والمحاربة للإسلام و قد تحصل على جائزة نوبل للآداب سنة 1988.

وقد ربط كثيرون – ومنهم المفكر والأديب عباس محمود العقاد و الأديب يوسف إدريس- فوز محفوظ بالجائزة بموقفه من الصراع مع الكيان الصهيوني ومباركته لاتفاقية كامب ديفيد ومبادرته للتطبيع مع اليهود ، حيث أكد محفوظ بنفسه أنه صاحب المبادرة وأن السادات تبعه في ذلك
وقد مدح محفوظ الصهاينة في قصصه ورواياته مثل “خان الخليلي” و”زقاق المدق” و”الحب تحت المطر”.

آتي الآن إلى سنة 1994 وهي السنة التي نال فيها الراحل ياسر عرفات الجائزة بالتقاسم مع مجرمي الحرب إسحاق رابين رئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك وشمعون بيريس وزير خارجيته لسعي الثلاثة لتحقيق السلام وهو سلام تتحقق فيه مصالح الكيان المحتل على حساب الشعب الفلسطيني والأمة الاسلامية والعربية ككل واعترف فيه عرفات بالدولة الإسرائيلية “دولة مستقلة وذات سيادة” على الحدود التاريخية لفلسطين، بينما اعترف الجانب الصهيوني بمنظمة التحرير الفلسطينية قيادة شرعية للشعب الفلسطيني فقط دون ذكر لحقوقه الأساسية.

أما المصري أحمد زويل الحاصل على الجنسية الأمريكية وحصل على الدكتواره بها فقد فاز بجائزة نوبل في الكيمياء سنة 1999م و كانت مشاريعه العلمية تهدف لرفع شأن بلده الجديد أمريكا ثم والأهم أن زوبل زار الكيان الصهيوني مرتين، الأولى من أجل تكريمه في الكنيست بمناسبة حصوله على جائزة ، والثانية لحضور مؤتمر علمي، وهناك مصادر تفيد أنه شارك في تطوير منظومة الصواريخ الصهيونية.. ويعترف زوبل بنفسه أنه لولازياراته لإسرائيل لما حصل على تلك الجائزة أبدًا.

آتي الآن إلى محمد البرادعي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية‏ وقد حصل على جائزة نوبل للسلام عام 2005م، مناصفةً مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لدوره في ملاحقة ومحاربة ونزع الأسلحة النووية.

وإن اختلفت الآراء حول تواطؤ البرادعي في حصار العراق ثم غزوه من عدمه من خلال التقارير المكتوبة من وكالة الذرة فإن الثابت أنه لم يعلي الصوت للمطالبة بعملية تفتيش أسلحة الكيان الصهيوني لتكون كل المنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل وقد اتضج ان الكيان الصهيوني يمتلكها وظهر ذلك علنا في حرب غزة 2008/2009

أقف عند هذا الحد حتى لا أطيل عليكم قرائي وأنهي بإلقاء سؤال ما هو الدور الذي قدمه الاتحاد العام التونسي للشغل على الأقل في نطاق مجاله للشعب المقهور والمحروم من ثرواته سواء قبل ثورة تونس المباركة  وطيلة 23 سنة أو بعدها؟

مع تحيات ليلى العود

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن