منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الخميس 26 شعبان 1442, 08-04-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » سياسة » لكشفه هذه الحقائق و الدور المشبوه الفرنسي في تونس: حملة تشويه ضد العميد هشام المؤدب

لكشفه هذه الحقائق و الدور المشبوه الفرنسي في تونس: حملة تشويه ضد العميد هشام المؤدب

ليلى العود كتبه ليلى العود
الأربعاء 18 ربيع الأول 1442ﻫ 4-11-2020م
in تحليلات, سياسة
428
6.2k
فيسبوكتيوتر

يتعرض الناطق الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية العميد هشام المؤدب إلى حملة تشويه إثر كشفه للشعب التونسي العديد من القضايا التي قد تصل إلى المساس بالأمن القومي.

وكعادة هذه الجهات التي تعادي حرية الكلمة والاعلام اتهم العميد الوطني الشريف هشام المؤدب من قبلها بتهمة العصر وهي الإرهاب والتكفير وغيرها من النعوت والشعارات التي يلوكها و يستعملها كل فاقد الحجة والاخلاق والضمير.

blank

حصيلة الإصابات و الوفيات بكورونا في تونس خلال الـ 24 ساعة الأخيرة

الخميس 26 شعبان 1442ﻫ 8-4-2021م
2
blank

بترخيص من البنك المركزي.. إطلاق أول مؤسسة خلاص مالي في تونس

الخميس 26 شعبان 1442ﻫ 8-4-2021م
18

هذا ومن بين ما كشفه المؤدب للشعب التونسي وذلك في حوار له بقناة الزيتونة بتاريخ 9 جويلية 2020 بأن الفرنسيين طلبوا بعد زيارة الرئيس قيس سعيد إلى فرنسا تعيين شخصية أمنية في رئاسة الجمهورية ليكون حلقة اتصال بين الفرنسيين وتونس.

و أوضح المؤدب أن هذه الشخصية هي أمني سابق وقيادي في حزب البديل برئاسة مهدي جمعة وأشار إلى أنه كان هناك محاولة منذ شهر لتعيينه مديرا عاما للأمن الوطني. وهو ما جعل التونسيين يتساءلون عبر منصات التواصل الاجتماعي عن الدور الذي ستقوم به هذه الشخصية الامنية في قصر الرئاسة خدمة لفرنسا .

وعن استهداف المؤسسة الأمنية والعسكرية في العمليات الإرهابية قال العميد هشام المؤدب في حوار الجمعة 6 مارس 2020 بقناة “حنبعل” إن الجهات التي تقف وراء العمليات الارهابية تحمل المسؤولية للمؤسستين الأمنية والعسكرية في السماح بالتغيير الذي حصل في تونس- أي الثورة- ولذلك اتخذت القرار بمعاقبتها حسب تقديره.

وجدد هشام المؤدب توجيه أصابع الاتهام لأطراف خليجية ضالعة في الحروب في سوريا وليبيا واليمن وغيرها ولم تخفي نيتها التدخل في تونس وفق ما صرح به.

كما حمّل هشام المؤدب جزء من المسؤولية للنقابات الأمنية التي قال انها تتصرف على شاكلة اتحاد الشغل على مستوى التدخل في الشأن السياسي واتخاذ مواقف سياسية ما ساهم حسب تعبيره في اختراق الدولة وخلق قيادة موازية لها مشيرا إلي أن ذلك أضعف الدولة.

كما طالب العميد المتقاعد هشام المؤدب في مداخلة على قناة الزيتونة من السفير الفرنسي السابق بوفوار دارفور احترام الدولة التونسية وقراراتها المتعلقة بالحجر الصحي وذلك على خلفية قرار السفارة اعادة فتح المدارس الفرنسية اواخر شهر افريل 2020.

واضاف هشام المؤدب ” من غير المقبول ان يتحول السفير الفرنسي الى طرف يصدر القرارات في دولة لها سيادة ناهيك عن زياراته الغريبة لعدد من المسؤولين التونسيين”.

ووجه هشام المؤدب كلامه للسفير الفرنسي ” احترم الدولة التونسية كي نحترمك”.

كما كشف المؤدب الأحد 19 أكتوبر 2020 على قناة الزيتونة أن السفير الفرنسي الجديد بتونس أندري باران ذهب في مهمة إلى الجزائر سنة 2012 لكي لا تصلها الثورة التونسية ثم ذهب إلى مصر سنة 2013 للاعانة على الأنقلاب كما ذهب إلى لبنان سنة 2007 لجمع المعلومات أثناء هجوم إسرائيل على الجنوب اللبناني.

وأكد المؤدب أن هذا السفير له مهام أمنية مضيفا أن فرنسا تقوم بضغوطات على تونس لكي تقبل به.

وقال المؤدب بامكان قبول هذا السفير لكن مع تركه تحت الرقابة مشيرا إلى أن المهمة التي أتى من أجلها السفير أندري باران إلى تونس إزاحة الجهة ذات المرجعية الدينية والمتبنية للفكر الثوري لصالح جهة ضد الثورة و ضد الحوار بين الفرقاء وذلك لتنفيذ أجندة غربية.

أما عن العملية الإرهابية في نيس الفرنسية فقد رجح هشام المؤدب أن تكون مفبركة وقال إن السيناريو المحتمل أن يكون إبراهيم العيساوي مراقبا من الأمن الفرنسي فور وصوله إلى فرنسا وبعد التحقيق معه أخذوه إلى مكان العملية فقام عنصر استخباراتي بالاغتيال ثم اتهموه.

وأكد المؤدب في حوار في برنامج “حدث خاص” بقناة الزيتونة” أن أماكن العبادةفي فرنسا كلها تحت السيطرة الرقمية ومراقبة بالكاميرا وطالب السلطات الفرنسية باظهار المشاهد بالكاميرا الموجودة في مكان العملية الإرهابية للوقوف على اضطلاع إبراهيم العيساوي فيها متمنيا أن لا تدعي فرنسا وفاته.

وقال المؤدب إن العيساوي تونسي ويهمنا معرفة إن كان مدانا أم لا مشددا على إدانته لجميع الجرائم الإرهابية مهما كان الطرف المضطلع فيها حتى لو كان تونسيا.

ورجح المؤدب إن اختيار تونسي لاتهامه بعملية نيس لأن تونس يقع عليها تركيز كبير لأنها قامت بثورة ويراد القول أن الثورة خلفت شعبا إرهابيا كما أن تونس تدافع عن فلسطين وهذا يقلق أجهزة الاستخبار الإسرائيلية وليس بعيدا أن تكون إحدى هذه الأجهزة ضالعة في العملية.

كما أفاد المؤدب في برنامج “حدث خاص” بقناة الزيتونة بأن المسؤول عن الثقافة بالسفارة الفرنسية يدعم وسائل إعلام تونسية تحت عنوان “دعم المؤسسات الإعلامية”.

وأوضح المؤدب أن الموقع الالكتروني “Kapitalis” ينشر مقالات تجعلنا نسأل هل هذا موقع فرنسي أم تونسي مشيرا إلى أن هذا الموقع قد نسب مسؤولية ذبح المعلم في فرنسا إلى جهة ساسية تونسية مقابل الدفاع عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مما يؤكد أن هذا الموقع يدفع نحو الاقتتال الداخلي.

ودعا المؤدب السلطات الأمنية في أريانة للتأكد من مصادر التمويل للموقع الالكتروني”Kapitalis” الذي قد تكون التقارير الاعلامية تأتيه جاهزة مشيرا إلى أن الإعلام الذي يدفع نحو الاقتتال الداخلي سيحاسب ولو بعد حين.

كما انتقد المؤدب تهكم إذاعة “شمس أف أم” على مواقف التونسيي من حملة الإساءة للإسلام و اارسول صلى الله عليه وسلم.

وفي أفريل 2020 تعرض هشام المؤدب لما اقترحه طبيبان فرنسيان – وهما المدير العام للمعهد الوطني للصحة والأبحاث الطبية، كاميل لوكت، ورئيس طوارئ مستشفى كوشان باريس جان بول ميرا – من تجربة اللقاحات التي سيتم تطويرها ضد فيروس كورنا المستجد(كوفيد-19) في قارة إفريقيا لتكون شعوبها فئران تجارب لهذه التلاقيح عوض الفرنسيين او غيرهم.

وفي تعليقه على دراسة حول ما إذا كان لقاح “BCG” المطبق ضد السل فعال ضد كورونا، قال ميرا: “لو أستطيع أن أكون استفزازيًا، ألا يمكننا اختبار هذا العمل أولاً في إفريقيا التي لا توجد فيها كمامات ولا علاج ولا عناية مركزة ؟”.

أما لوكت، فقال في تعليقه على مقترح ميرا: “أنت على حق. نعتزم إجراء دراسة حول BCG في إفريقيا. سنطلق هذه الدراسة”.

واوضح هشام المؤدب أن معهد باستور بتونس أعلن بعد اقتراح الطبيبين الفرنسيين ميرا ولوكت أنه سيجرب لقاح BCG على القطاع الصحي بتونس مشيرا إلى أن هذه خدمة للفرنسيين.

هذا ومن الغريب أن بعد ممارسة العميد السابق هشام المؤدب حقه في حرية التعبير وكشف ما يجب كشفه للتونسيين عبر قناة الزيتونة تصدر الجامعة العامة للإعلام التابعة للإتحاد العام التونسي للشغل بيانا تتهم فيه المؤدب بالتكفير والإرهاب و بأنه يقف ضد حرية التعبير …فمن يقف ضد حرية التعبير؟ العميد هشام المؤدب أم هذه الجامعة؟

ليلى العود

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن