بلّغت على قضايا فساد بالمليارات فتم تعطيل أبحاثي العلمية وقطعوا عني جرايتي، كما دخلت السجن في مناسبتين بتهم كيدية .
كمخترع تونسي أصبحت أعيش ظروفا صعبة جرّاء الظلم والقهر، مؤكّدا بأن البحث العلمي في تونس تحكمه نخبة “فرنكوصهيونية “، فبعض المخترعين تم تقزيمهم وتعطيلهم وفيهم من قضى نحبه وفيهم من ينتظر، هذا وقد تمّ تعطيله هو الآخر بشتّ الطرق على الرغم من ظفره بإتفاقية لتفعيل براءة اختراع في الطاقة البديلة.