منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الإثنين 10 رجب 1442, 22-02-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » سياسة » مــتـابعات|مقالات: زيتوت ينصح حكومة “الشرعية” في تونس بعدم الانخراط في الحرب على “الإرهاب”.

مــتـابعات|مقالات: زيتوت ينصح حكومة “الشرعية” في تونس بعدم الانخراط في الحرب على “الإرهاب”.

الصدى نت كتبه الصدى نت
الأربعاء 21 شوال 1434ﻫ 28-8-2013م
in متفرقات
26
374
فيسبوكتيوتر

نشر الاعلامي و الناشط السياسي الجزائري ,محمد العربي زيتوت, في موقع الخاص مقالا بعنوان ” زيتوت ينصح حكومة الشرعية في تونس بعدم الانخراط في الحرب على الارهاب” بتاريخ 04/08/2013 يحذر فيه الحكومة من مغبة الانخراط في مشروع ” الحرب على الارهاب” الذي سيعيد تونس الى عهد ما قبل الثورة بصناعة نسخة جديدة من النظام السابق بحجة مكافحة الارهاب المصنوع مسبقا .

و فيما يلي تصريح الاعلامي محمد العربي زيتوت ل “قدس برس”:

blank

سعر صرف الدينار التونسي مقابل اليورو و الدولار الأمريكي الأحد 21 فيفري 2021

الأحد 9 رجب 1442ﻫ 21-2-2021م
191
blank

حركة النهضة تقرّر النزول إلى الشارع يوم السبت 27 فيفري

الأحد 9 رجب 1442ﻫ 21-2-2021م
139

”

لندن ـ خدمة قدس برس
دعا الدبلوماسي الجزائري السابق محمد العربي زيتوت الحكومة التونسية، التي وصفها بـ “حكومة الشرعية” إلى عدم الانجرار وراء شعارات مكافحة “الإرهاب” بذات الأساليب والقوانين التي تعتمدها الأنظمة الاستبدادية وبما يحقق أهداف القوى الاستعمارية التي قال بأنها “تستخدم الحرب على الإرهاب وسيلة لإخضاع الشعوب المسلمة لخدمة مصالحها”.
وأكد زيتوت في تصريحات خاصة لـ “قدس برس” اليوم الأحد (4|8) أن “مواجهة العنف المسلح أيا كان فاعله وتحت أية ذريعة كانت هو واجب على الحكومات المنتخبة لحماية أمن واستقرار شعوبها”، لكنه حذر من تكرار ذات أخطاء الانظمة الدكتاتورية التي كانت سببا في اندلاع ثورات الربيع العربي.
وقال: “لا ينبغي لحكومات الثورات العربية أن تواجه الجماعات العنيفة بذات الأدوات والقوانين التي كانت الأنظمة الاستبدادية تمارسها، والتي كانت تتخذ من الحرب على الإرهاب طريقا لاستمرار إخضاعها لشعوبها وخنق كل الأصوات الداعية لإحداث تغييرات وإصلاحات حقيقية لخدمة البلاد والعباد”.
وأضاف: “إن ما يسمى بـ “الإرهاب” اتخذ من طرف حكومات استعمارية وسيلة لإخضاع شعوب المنطقة، وقد شنوا حربًا عالمية تحت مسمى “الحرب على الإرهاب”، وحطموا شعوبا ودولا من أجل ذلك”.
ودعا زيتوت الحكومة التونسية إلى الانتباه لهذه المزالق، وقال: “نحن مع تفهمنا لحجم الضغوط المحلية والإقليمية والدولية التي تمارس على حكومة الترويكا في تونس من أجل دفعها إلى أن تكون شريكة في الحرب على ما يسمونه بـ “الإرهاب” وفق أدوات الأنظمة القديمة، ومع تقديرنا وفهمنا لمبررات مواجهة الحكومة للمجموعات المسلحة عندما يتم التأكد من وجودها في ظروف الحريات السياسية والإعلامية، مع ذلك فإننا نعتقد أنه من غير المعقول أن تواجه الحكومة التونسية المنتخبة ما يسمى بـ “الإرهاب” بذات أدوات الأنظمة الاستبدادية بل وبنفس قوانين الإرهاب الظالمة التي وضعتها الأنظمة الدكتاتورية التي أسقطتها ثورات الربيع العربي”.
وحذر زيتوت من أن جهات تونسية كانت مستفيدة من نظام زين العابدين بن علي وأخرى إقليمية ودولية تريد أن تلصق تهمة الإرهاب بالإسلام، وقال: “المشكلة أعقد من ذلك بكثير، حيث أن أطرافا تونسية داخلية وأخرى إقليمية ودولية تريد شيئا فشيئا أن تلصق تهمة الإرهاب ليس بمجموعات متطرفة بل بالاسلام نفسه، وهذا منحى خطير يهدف لضرب شعوب المنطقة في صميم العقيدة والهوية، ولا يجوز في اعتقادي لحكومة الثورة في تونس أن تمضي فيها برغم كل الضغوط التي تمارس ضدها، وهي الحكومة المشكلة من كثير من المناضلين الذين قاوموا لسنين مديدة الاستبداد والهيمنة الخارجية”.
وأكد زيتوت أن القوى الاستعمارية لن تقبل بنتائج الربيع العربي مهما قدمت حكوماته من تنازلات، وقال: “الخطابات التي سمعناها من رئيس الحكومة التونسية علي العريض ودعوته لتطوير المشاورات السياسية الحالية بين الفرقاء السياسيين التونسيين إلى لقاء دوري وعمل مؤسسي لتقاسم أعباء الشأن العام ليس خطأ، ولكن تأكيده أن قانون مكافحة الإرهاب، الذي وضعه ابن علي، يبقى ساري المفعول، هذا غير مفهوم من حكومة الشرعية ولا يفيد ولا ينفع مع القوى الإجرامية التي أغلبها أنصار وبلطجية وعصابات بن علي. هؤلاء قرروا إسقاط الحكومة المنتخبة، على الطريقة المصرية، وبدعم إقليمي ودولي. وأي تودد لهم وتقرب منهم، كما تفعل الحكومة التونسية منذ فترة، لن يزيدهم إلا تعنتا وصدودا وتمردا، لأنهم و ببساطة شديدة، لن يقبلوا أن تخرج تونس من أيديهم وأيادي أسيادهم من وراء البحار”.
وأضاف: “الحل باختصار شديد، أن تصارح حكومة العريض الشعب التونسي، وتطلبوا منه الدفاع عن ثورته ووطنه وكرامته في وجه من يريد إستعباده من جديد، وأن تشركوا القوى الثورية الحقيقية وعلى رأسها الشباب لخوض معركة وجود فرضت عليه. ثم، قبل ذلك وبعده، أن تتوكلوا على الله. وليس على بعض القوى الغربية التي تدعم العصابات وأنتم تظنون أنها قد رضيت عنكم، ومن كان لديه شك فليسمع لكيري الذي وصف إنقلاب السيسي بأنه حماية للديمقراطية. الوقت ينفذ وأي خطوة أخرى خاطئة قد تكون شديدة الضرر و الخطرعلى الثورة والوطن والشعب”، على حد تعبيره.

“خدمة التقارير والابحاث” بريطانيا ـ محمد العربي زيتوت ـ تصريحات (خاص)

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. أدخل الآن

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن