• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الأحد 25 ذو الحجة 1443, 24-07-2022
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » تحليلات » مقال الجمعة…من الحكمة أن تنزل من العربة في الوقت المناسب

مقال الجمعة…من الحكمة أن تنزل من العربة في الوقت المناسب

الصدى نت كتبه الصدى نت
الجمعة 25 رجب 1441ﻫ 20-3-2020م
in تحليلات
20
295
فيسبوكتيوتر

في أوقات السلم والاسترخاء تكون أنظار العامة متجهة إلى نجوم الرياضة والفن؛ فهم على كل لسان وأخبارهم تتصدر الصحف والمجلات؛ سواء الرصينة أو الفضائحية. ويمكن لأحدهم أن يكون بطل الأمة بجائزة أوسكار فاز بها أو ميدالية تحصَّل عليها.

ومن العجيب أن الحاصلين على الجوائز العلمية، مثل نوبل للطب والفيزياء لا يعرفهم إلا الخاصة من الناس. أما العسكريون فليس لهم ذكر؛ فلا أحد يتذكر من هو وزير الدفاع أو رئيس الأركان أو قائد الطيران. أما في أوقات الحرب فإن البطل القومي هو أكثر العسكريين شهرة، وبصورة أخرى فإن التاريخ العسكري هو الأساس في النجاح السياسي؛ ولذا فلا نستغرب أن رؤساء أمريكا بعد الحرب العالمية الثانية كانوا قادة مشهورين أثناء الحرب مثل أيزنهاور.

نسب المشاركة في الاستفتاء في اليوم الأول من التصويت في الخارج

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0
Image processed by CodeCarvings Piczard ### FREE Community Edition ### on 2022-07-23 15:29:35Z | |

إقالة وزيرة بحرينية بعد رفضها مصافحة السفير الإسرائيلي

السبت 24 ذو الحجة 1443ﻫ 23-7-2022م
0

ولم تكن العلاقة بين القادة السياسيين والعسكريين جيدة على الدوام، بل يشوبها التوتر والحساسية؛ خاصة عندما تكون الحروب صعبة وتطول بدون نصر واضح؛ فالسياسي حريص على إنهاء الحرب بأسرع وقت وبأقل خسائر وبنصر واضح قَدْرَ الإمكان، والعسكري حريص على النصر، بل النصر المدوي الذي قد لا يتحمله السياسي ذو الخلفية المدنية. ونحن هنا سنضرب مثلين بقائدين أمريكيين يبدأ اسم كل واحد بـ: ماك.

الأول: الجنرال ماك آرثر: كان آرثر هذا قائد القوات الأمريكية في الشرق وحاكم الفلبين المطلق، وهُزمَت قواته أمام اليابانيين ومع ذلك استمر في قيادة القوات الأمريكية التي تضخمت واتسع مجال عملها، وتم له في النهاية إخضاع اليابان وتولى منصب الحاكم العسكري لليابان، وهو الذي أشرف على كتابة الدستور الياباني بما فيه بقاء الإمبراطور مع تجريده من الصلاحيات.

لقد كان ماك آرثر يتحكم في جزء كبير من المستعمرات الأمريكية في الشرق، أو بصورة أخرى: كان عليه المحافظة على السيطرة الغربية على المنطقة ومواجهة المد الشيوعي في كوريا وفيتنام؛ خاصة بعد الفشل في احتواء ماوتسي تونغ (الزعيم الصيني الجديد آنذاك)، وكانت  كوريا هي ميدان الاختبار الأول؛ فقد جرى تقاسمها بين أمريكا وروسيا بخطٍّ وهمي، وأقيمت دولة شمال الخط تدعمها الكتلة الشيوعية وعمادها الحزب الشيوعي الكوري الذي كان يقاتل اليابانيين لتحرير كوريا ويدعو لتوحيد كوريا بضم الجزء الجنوبي الذي أقامت عليه أمريكا حكومة تابعة لها بلا قاعدة صلبة ملتزمة: إما ببقاء الجنوب منفصلاً أو داعية لتوحيد كوريا على مبادئها، هذا إن كان لها مبادئ.

إنها نقطة الضعف الكبيرة في كل ما تصنعه أمريكا من دول سرُّ بقائها الوحيد هو الدعم الأمريكي وهي غير قادرة على خوض أي صراع داخلي أو خارجي بدون توجيه أو دعم منها، إنها صورة تكررت في كوريا وفيتنام وكوبا وأخيراً في العراق وأفغانستان وفلسطين؛ إنهم يقيمون دولاً يقودها إمَّعات وشخصيات مستلبة القدرة على التصرف، يقابلها دول أو كيانات تعتمد على أحزاب عقائدية وشخصيات قيادية؛ فالكل يعرف قادة كوريا الشمالية وفيتنام الشمالية بينما طوى النسيان شخصيات أمريكا.

نعود إلى كوريا الشمالية التي اجتاحت الجنوب وجُنَّ جنون أمريكا وخاصة الحاكم المطلق للمنطقة (ماك الأول) الذي بدأ يحشد الجيوش بينما كانت أمريكا تُعِدُّ للحرب وتريد أن تستغل الأممَ المتحدة وتشنَّ الحرب باسمها. وصدر قرار مجلس الأمن بغيابٍ متعمَّد من الروس الذين يبدو أنهم كانوا يريدون أن تدخل أمريكا الحرب بأسرع ما يمكن، وتم للجميع ما أرادوه، وتكونت قوات التحالف بقيادة أمريكية وبقوات أمريكية تدعمها قوات أممية لدول كثيرة لا تبعد كثيراً عن الدول التي شاركت في فيتنام والعراق وأفغانستان.

المهم أن (ماك الأول) دخل ليضيف نصراً جديداً إلى سجلِّه؛ حيث دُمِّرت عاصمة الجنوب مرتين وجميع المدن الجنوبية والشمالية ودخل منتصراً عاصمة الشمال ولكن الحرب امتدت لسنوات بسبب مشاركة القوات الصينية المدعومة بقوة من الروس، وكان الحل الوحيد لتحقيق النصر – من وجهة نظر (ماك الأول) – هو أنه حدد عدداً كبيراً من المدن الصينية وطلب الإذن بضربها بالقنابل النووية.

نعم! لِيَمُت ملايين المدنيين ولينتصر ماك نصراً يستحق أن يدخل العالمُ بعده حرباً عالمية جديدة! وكانت صدمة للرئيس الأمريكي الذي تضايق من قَبْلُ لتصرفات ماك المتعالية أثناء استقباله له وخاف عواقب بقائه في الشرق البعيد وتحت تصرفه قوات هائلة فجرى استدعاؤه واستُقبِل استقبال الأبطال وتم تعيين بديلٍ عنه وهو في نيويورك البعيدة عن مكان قوَّته.

ومن أراد أن يعرف مقدار صدمته لهذه النهاية لتاريخه فَلْيطَّلع على خطابه الوداعي في الكونجرس. لقد خرج من الساحة؛ لأنه كان يحتقر السياسيين ولا يحترم حتى الرئيس، وكان ينظر للحرب على أنها قضية تمسه شخصياً ولم يكن أي حزب قادراً على احتوائه والاستفادة من شعبيته الطاغية فتمتع بتقاعده في عالم النسيان يجتر الذكريات.

أما ماك الثاني: فلم يخض حرباً حقيقية، بل تولى فترة قيادة القوات في العراق، وتم التطبيل لنجاحه في تحسين وضع القوات الأمريكية وتخفيض الخسائر بينها؛ بحيث أصبحت حرب العراق حرباً داخلية، وجرى نقله قائداً للقوات الأمريكية وقوات حلف الأطلسي إلى أفغانستان، وقد طُلِب منه بوضوح تطبيق أساليبه الناجحة في أفغانستان وإنشاء صحوات أفغانستان؛ لكن سرعان ما اكتشف أن النجاح في أفغانستان دونه خرط القتاد؛ ولذا بدأ بطلب زيادة القوات بدعوى ضرب الخصم وتليين موقفه ووطد علاقته مع قرضاي وحكومته، ولكنه كان يتلقى الضربات اليومية من طالبان. والاتصالات اليومية قائمة من مبعوثي الرئيس حول آخر الإنجازات التي يمكن أن يستفيد منها (الرئيس).

لقد كان ماكريستال يخوض تجربة يحس فيها أنه أقرب للفشل وهو محاط بأشخاص حريصين على توريطه وحدَه؛ ولذلك قدَّم السفير الأمريكي في كابل تقريراً سلبيّاً للكونجرس عن الأوضاع. أما نائب الرئيس فهو كذلك متشكك في الإستراتيجية الأمريكية في أفغانستان… إنهم سلبيون لا يقدمون حلاَّ ولا يعجبهم عمل الأخرين؛ ولذا كانت خطته أن يخرج والكل يتحدث عن ماكريستال الذي لم يعطَ فرصة للنجاح؛ ولذا فإنه من الطبيعي أن يخرج بنجاح ظني من الجيش ويدخل إلى السياسة مستفيداً من أخطاء الذين أخرجوه.

من الواضح أن الجنرال يريد النزول من العربة في هذا الوقت وليكن الفشل حليف من يخلفه، وإلى اللقاء في انتخابات قادمة ليعود منقذاً.

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook Twitter Youtube Instagram Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن