نشط عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في إطلاق هاشتاق #إلا رسول الله دفاعاً عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد، نشر رسوم مسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فى صحيفة (شارلى إيبدو) الفرنسية.
وتصدر الهاشتاق قائمة (الأكثر تداولاً) عبر تويتر وفيسبوك، وجاءت التعليقات كالتالي: “إن تطاولت فرنسا على رسول الهدی صلی الله عليه وسلم برسوماتها المسيئة، فلن يزيد ذلك أمته إلا حباً وتماسكاً ورفعة، فداك أبي وأمي و روحي ياحبيبي يا رسول الله”
كما تصدّر هاشتاق “رسولنا خط أحمر” أيضاً مواقع التواصل الاجتماعي، تنديداً وغضباً من تصريحات الرئيس الفرنسي في حق الإسلام، والرسول عليه الصلاة والسلام، والذي كما يراه البعض يشن حرباً قذرة على الإسلام والمسلمين في فرنسا، بذريعة إقدام شاب شيشاني على جريمة قطع رأس مدرس متطرف، قام بعرض صور كرتونية تسيء للرسول عليه الصلاة والسلام
وتصدر هاشتاغ “إلا رسول الله يا فرنسا” موقع التواصل الاجتماعي تويتر في الجزائر، كما هو الحال بالنسبة لهاشتاغ “رسولنا خط أحمر” و”إلا رسول الله”، تعبيرا من المستخدمين والناشطين عن غضبهم بعد تأكيد الرئيس الفرنسي أنه لن يتخلى عن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول.
وفاق عدد التغريدات حدود الـ176 ألف تغريدة، على نفس الهاشتاغ “إلا رسول الله يا فرنسا”، أغلبها أرفقت بصور للرئيس الفرنسي ماكرون وتتضمن عبارات رفض تصريحاته وإساءته. ودافعت كل التغريدات عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ونصرته عشية المولد النبوي الشريف..
وأكَّد الرئيس الفرنسي ماكرون أن بلاده لن تتخلى عن “الرسوم الكاريكاتورية”، في إشارة إلى الرسوم المسيئة التي عرضها المدرس على تلاميذه، وقد أطلقت العديد من الدول العربية، حملات مقاطعة للمنتجات الفرنسية، في سياق الحملة الفرنسية ضد الإسلام..
نشط عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في إطلاق هاشتاق #إلا رسول الله دفاعاً عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد، نشر رسوم مسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فى صحيفة (شارلى إيبدو) الفرنسية.
وتصدر الهاشتاق قائمة (الأكثر تداولاً) عبر تويتر وفيسبوك، وجاءت التعليقات كالتالي: “إن تطاولت فرنسا على رسول الهدی صلی الله عليه وسلم برسوماتها المسيئة، فلن يزيد ذلك أمته إلا حباً وتماسكاً ورفعة، فداك أبي وأمي و روحي ياحبيبي يا رسول الله”
كما تصدّر هاشتاق “رسولنا خط أحمر” أيضاً مواقع التواصل الاجتماعي، تنديداً وغضباً من تصريحات الرئيس الفرنسي في حق الإسلام، والرسول عليه الصلاة والسلام، والذي كما يراه البعض يشن حرباً قذرة على الإسلام والمسلمين في فرنسا، بذريعة إقدام شاب شيشاني على جريمة قطع رأس مدرس متطرف، قام بعرض صور كرتونية تسيء للرسول عليه الصلاة والسلام
وتصدر هاشتاغ “إلا رسول الله يا فرنسا” موقع التواصل الاجتماعي تويتر في الجزائر، كما هو الحال بالنسبة لهاشتاغ “رسولنا خط أحمر” و”إلا رسول الله”، تعبيرا من المستخدمين والناشطين عن غضبهم بعد تأكيد الرئيس الفرنسي أنه لن يتخلى عن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول.
وفاق عدد التغريدات حدود الـ176 ألف تغريدة، على نفس الهاشتاغ “إلا رسول الله يا فرنسا”، أغلبها أرفقت بصور للرئيس الفرنسي ماكرون وتتضمن عبارات رفض تصريحاته وإساءته. ودافعت كل التغريدات عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ونصرته عشية المولد النبوي الشريف..
وأكَّد الرئيس الفرنسي ماكرون أن بلاده لن تتخلى عن “الرسوم الكاريكاتورية”، في إشارة إلى الرسوم المسيئة التي عرضها المدرس على تلاميذه، وقد أطلقت العديد من الدول العربية، حملات مقاطعة للمنتجات الفرنسية، في سياق الحملة الفرنسية ضد الإسلام..