في إطار سياسة تحييد المساجد التي تنادي بها قوى علمانية ويسارية وفق ما يسمى خارطة الطريق للرباعي الراعي للحوار الوطني بحجة عدم التوظيف السياسي للمساجد أصدرت وزارة الشؤون الدينية بلاغا تعلم فيه ما يلي :
فـــي نطاق الحرص على مزيد إحكام سير المساجد ومنعا لاستغلال بيوت اللّه وتجهيزاتــها لغايات تتنافى وحرمة هذه الأماكن المقدّسة والأهداف التّي شيّدت لأجلها.
وقطعا مع مظاهر الإهمال والتهاون التي تمّ تسجيلها في بعض الجوامع والمساجد كالمبيت بــها واستغلال مكوّناتــها وتجهيزاتــها بصفة غير قانونيّة، فــــــإنّ وزارة الشؤون الدينيّة قرّرت أن يتمّ فتح الجوامع والمساجد وغلقها طبقا لما يلي :
– تفتح الجوامع والمساجد قبل صلاة الصبح بساعة وتغلق بعد أداء الصلاة بنصف ساعة.
– تبقى المساجد والجوامع قبل صلاة الظهر حتّى صلاة العشاء وتغلق بعد أداء الصلاة بنصف ساعة.
علما أنّ الوزارة تواصل دعمها وتشجيعها لإقامة الدروس والإملاءات القرآنيّة ومختلف الأنشطة الدينيّة بالمساجد والجوامع طبقا للتراتيب الجاري بــها العمل.
فـــي نطاق الحرص على مزيد إحكام سير المساجد ومنعا لاستغلال بيوت اللّه وتجهيزاتــها لغايات تتنافى وحرمة هذه الأماكن المقدّسة والأهداف التّي شيّدت لأجلها.
وقطعا مع مظاهر الإهمال والتهاون التي تمّ تسجيلها في بعض الجوامع والمساجد كالمبيت بــها واستغلال مكوّناتــها وتجهيزاتــها بصفة غير قانونيّة، فــــــإنّ وزارة الشؤون الدينيّة قرّرت أن يتمّ فتح الجوامع والمساجد وغلقها طبقا لما يلي :
– تفتح الجوامع والمساجد قبل صلاة الصبح بساعة وتغلق بعد أداء الصلاة بنصف ساعة.
– تبقى المساجد والجوامع قبل صلاة الظهر حتّى صلاة العشاء وتغلق بعد أداء الصلاة بنصف ساعة.
علما أنّ الوزارة تواصل دعمها وتشجيعها لإقامة الدروس والإملاءات القرآنيّة ومختلف الأنشطة الدينيّة بالمساجد والجوامع طبقا للتراتيب الجاري بــها العمل.