منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية منصة تعليمية تونسية مطابقة للمناهج الرسمية
ADVERTISEMENT
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • من نحن
الخميس 10 رمضان 1442, 22-04-2021
  • دخول
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
  • كل الأخبارأخبار 24
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • جهات
  • ملفات
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
No Result
View All Result
الصدى نت
No Result
View All Result

الرئيسية » ياسر الزعاترة: إنهم يطاردون ثورة تونس

ياسر الزعاترة: إنهم يطاردون ثورة تونس

الصدى نت كتبه الصدى نت
السبت 28 ذو الحجة 1434ﻫ 2-11-2013م
in تحليلات
20
287
فيسبوكتيوتر

تقاتل حركة النهضة من أجل تجنب المصير الذي آل إليه وضع جماعة الإخوان في مصر، والأهم من أجل تجنيب ثورة تونس مصير ثورة مصر .

والحال أن المشهد هنا في تونس يبدو مختلفا إلى حد كبير عن نظيره في مصر، إذا تغيب جميع المبررات التي طرحتها المعارضة في مصر، لكن مشهد الطرف الآخر (المعارض) يبدو متطابقا مع نظيره المصري، ومعه الدوافع والمحرضين أو الداعمين.
في تونس تأسست “جبهة إنقاذ” على غرار جبهة الإنقاذ المصرية، وتم أيضا تأسيس حركة “تمرد” على شاكلة “تمرد” المصرية التي افتضح من وراء إنشائها (مباحث أمن الدولة)، تماما كما افتضح أمر تمويلها، من الملياردير القبطي نجيب سويرس، ومن دولة عربية خليجية أيضا، لكن الذرائع التي وجدها الانقلابيون في مصر (بعضها صحيح، وأكثرها كذب وتزوير)، لا تبدو متوفرة هنا، فالنهضة التي تصدرت انتخابات ما بعد الثورة لم تُبد أي شكل من أشكال الاستئثار بالسلطة، وذهبت نحو الشراكة السياسية بعقل وقلب منفتح، وبادرت إلى تقديم الكثير من التنازلات من أجل أن تمضي سفينة الثورة نحو بر الأمان، وصولا إلى دولة مدنية تعددية حقيقية لا إقصاء فيها ولا قمع ولا تهميش.

blank

تسجيل 5850 مخالفة لإجراءات الحد من انتشار “كورونا” خلال 24 ساعة الماضية

الخميس 10 رمضان 1442ﻫ 22-4-2021م
33
القيروان قيروان حاجب العيون

استقالة جماعية ل15 مستشارا من بلدية السبيخة

الخميس 10 رمضان 1442ﻫ 22-4-2021م
66

وفيما يشارك في الحكومة حزبان يساريان، فإن الأحزاب الأخرى من ذات اللون، ومعها اللون الليبرالي قد تآلفت ضد الترويكا الحاكمة، لكن هذه القوى ليست هي التي تحرك الوضع، فهي من دون فلول النظام السابق (يمثلهم حزب نداء تونس بزعامي الباجي السبسي) لا تساوي شيئا، تماما كما كان الحال في مصر عندما كانت تلك القوى تعجز عن إخراج 10 آلاف إلى الشارع، فكان أن انضم إليها الفلول والطائفيون وبدعم من الدولة العميقة لكي تُخرج (في 30 يونيو) حشدا يمكن تسويقه كمبرر للانقلاب (اضطروا لاستخدام مخرج كي يجعلوه أكبر من حقيقته!!).

في تونس، ثمة محاولة لاستنساخ ما جرى في مصر عبر عمليات فوضى وقتل، من الواضح أنها نتاج اختراقات في بعض القوى السلفية من قبل الخارج، ويتصدرها قتل المعارضين (بلعيد والبراهمي)، وبعد ذلك قتل عدد من رجال الجيش والأمن في عمليات متفرقة (القدرة على الحشد في الشارع تبدو محدودة، حيث كانت حشود النهضة دائما أكبر بكثير).

ولا شك أن الدوافع كما قلنا لا تغيب هنا، أعني إرادة بعض القوى الحصول بالفوضى على ما عجزت عن الحصول عليه بالصناديق، كما أن الجهات التي دعمت انقلاب مصر لا تغيب هنا، بل تحضر بذات القوة والزخم المالي، والمخابراتي.

وإذا كان مرسي والإخوان قد واجهوا رفضا من قبل المؤسستين العسكرية والأمنية (الإعلام والقضاء يأتي تبعا لهما)، وهما تحديدا اللتان وقفتا خلف عملية الشيطنة التي تعرضوا لها، وبعد ذلك خلف الانقلاب، فإن ذات المؤسستين في تونس لا تزالان خارج سيطرة الإطار الحكومي الذي حكم البلاد بعد الثورة، ما يجعل الموقف صعبا أيضا، لاسيما أن بعض الليبراليين واليساريين لا يجدون حرجا في التحالف معهما في حال قررتا الانقلاب على حكومة ما بعد الثورة، بل ربما بادر بعضهما إلى تحريضهما على الانقلاب كما حصل في مصر.

من الصعب الجزم بمآل هذه اللعبة، فالوسطاء الذين يديرون الحوار (اتحاد الشغل ومنظمات أخرى) ليسوا محايدين، بل هم منحازون للمعارضة، وهم يتعرضون لإغراءات الخارج أيضا، ولذلك، فإن كل تنازل تقدمه النهضة ما يلبث أن يغدو غير كافٍ في عرف جميع تلك القوى التي تدير اللعبة، وتبقى عيونهم مصوبة نحو تدبير انقلاب لا يشكك أحد في كونه انقلابا، وذلك في مسعى لتجنب المأزق الذي يعيشه الانقلابيون في مصر، وربما لأن بعض القوى الأوروبية خائفة من فوضى في تونس تؤدي لموجات هجرة جديدة.

الآن ينطلق حوار يتعثر بين حين وآخر، لكن أحدا لا يملك إجابة حول مصيره، لأن الآخرين يريدون إفشاله إذا لم يؤد إلى تحقيق الهدف المنشود، وهم لا يريدون غير إعادة النهضة إلى السجون، أو تهميشها تماما، لأنها برأيهم الذي لا يعلنونه صراحة غير جديرة بالحكم أصلا.

في المقابل لا تمانع حركة النهضة في أية صيغة تؤدي إلى انتخابات حرة، حتى لو حصلت فيها على ثلث الأصوات، أو أكثر أو أقل، لكنها تبذل كل ما في وسعها للحفاظ على الثورة، بينما يبدي الآخرون استعدادا لشطبها استجابة لأحقادهم الحزبية
والأيديولوجية. وهنا يكمن الفرق بين من ينحازون لإرادة الشعب، ومن ينحازون لأهوائهم، وينقادون لأحقادهم على حساب الشعب ومصلحة الوطن.

© 2021 الصدى.نت – جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
Rss
No Result
View All Result
  • دخول
  • كل الأخبار
  • تحليلات
  • أقلام حرة
  • ميديا
    • فيديو
    • صور
  • سياسة
  • صدى البرلمان
  • إسلاميات
    • مقال الجمعة
    • شؤون إسلامية
    • تاريخ إسلامي
  • إقتصاد
  • جهات
  • حقوق وحريات
    • عدالة انتقالية
    • انتهاكات
    • تقارير حقوقية
  • أخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة وطنية
    • رياضة عالمية
  • مجتمع
    • صحة
    • ثقافة
    • مرأة وأسرة
    • مجتمع مدني
  • منوعات
    • أخبار الطقس
    • أخبار العملة
    • تشغيل
    • علوم وتكنولوجيا
    • الرائد الرسمي
    • وثائق
    • إصدارات
    • متفرقات
  • هاو الصحيح

© 2021 الصدى.نت - جميع الحقوق محفوظة

مرحبا من جديد

أدرج بيانات حسابك

هل نسيت كلمة عبورك؟

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

أدخل الآن